تخطو مبادرة «لغتي»، المبادرة التعليمية الرامية إلى دعم التعليم باللغة العربية بوسائل ذكية لأطفال وطلبة الشارقة، خطوات نوعية؛ لتكون وجهة أولى لتعليم الأطفال مهارات إبداعية، تُغني تجاربهم، وتزيد معارفهم؛ من خلال تنظيمها مخيمًا صيفيًا تفاعليًا، يقدم ورش عمل تعليمية بطريقة ترفيهية؛ لتنمية قدراتهم وجذبهم للغة العربية.
ويستهدف المخيم، الذي يمتد على مدى ثمانية أسابيع، مجموعة من الأطفال منتسبي المخيمات الصيفية في عدد من المراكز والمؤسسات بالإمارة والدولة؛ ليقدم برامج متنوعة، مثل ورشة «الخيال»، وأخرى بعنوان «تعلم اللغة العربية بوسائل ذكية»، وورشة «مسرح دمى التاء».
وقد عاش الصغار في أجواء تفاعلية وترفيهية، ولحظات تعليمية خلال ورشة «مسرح دمى التاء»، التي استُخدمت خلالها الدمى المتحركة، والعصا السحرية، والطاقية السحرية، التي جذبت الأطفال وشجعتهم على التفاعل معها، والتفريق بين الأحرف المتشابهة، والتعبير عن أنفسهم؛ باستخدام الأجهزة اللوحية التي تعتمدها المبادرة.
ويستهدف المخيم، الذي يمتد على مدى ثمانية أسابيع، مجموعة من الأطفال منتسبي المخيمات الصيفية في عدد من المراكز والمؤسسات بالإمارة والدولة؛ ليقدم برامج متنوعة، مثل ورشة «الخيال»، وأخرى بعنوان «تعلم اللغة العربية بوسائل ذكية»، وورشة «مسرح دمى التاء».
وقد عاش الصغار في أجواء تفاعلية وترفيهية، ولحظات تعليمية خلال ورشة «مسرح دمى التاء»، التي استُخدمت خلالها الدمى المتحركة، والعصا السحرية، والطاقية السحرية، التي جذبت الأطفال وشجعتهم على التفاعل معها، والتفريق بين الأحرف المتشابهة، والتعبير عن أنفسهم؛ باستخدام الأجهزة اللوحية التي تعتمدها المبادرة.