نجح باحثون في جامعة هارفارد الأميركية في تصنيع أعضاء بشرية على هيئة شرائح إلكترونية متناهية الصغر.
وتستخدم هذه الشرائح كمنصة جديدة للاختبارات السريرية بدلاً من الحيوانات التي تبقى البيانات الواردة عنها غير كافية.
فبدلاً من اختبار الأدوية على الحيوانات التي يختلف تكوين كثير من أعضائها عن البشر ستتم تلك الاختبارات على هذه الأعضاء البشرية المصنعة بما تحتوي عليه من أجهزة استشعار دقيقة وكاميرات مجهرية.
وبعد إجراء الاختبارات الطبية تقدم هذه الأعضاء تقريراً طبياً مفصلاً عن مدى تجاوب الداء مع الدواء المقترح.
وقال القائمون على هذه التجربة، إن الاختبارات الأولية أثبتت نجاح الفكرة وتقدمها نحو الهدف.
ويخطط العلماء لاحقاً لإنشاء شبكة متكاملة لجسم الإنسان ترتبط فيها الشرائح المطورة ببعضها بعضاً لتكون بذلك منصة اختبار متكاملة.
وتستخدم هذه الشرائح كمنصة جديدة للاختبارات السريرية بدلاً من الحيوانات التي تبقى البيانات الواردة عنها غير كافية.
فبدلاً من اختبار الأدوية على الحيوانات التي يختلف تكوين كثير من أعضائها عن البشر ستتم تلك الاختبارات على هذه الأعضاء البشرية المصنعة بما تحتوي عليه من أجهزة استشعار دقيقة وكاميرات مجهرية.
وبعد إجراء الاختبارات الطبية تقدم هذه الأعضاء تقريراً طبياً مفصلاً عن مدى تجاوب الداء مع الدواء المقترح.
وقال القائمون على هذه التجربة، إن الاختبارات الأولية أثبتت نجاح الفكرة وتقدمها نحو الهدف.
ويخطط العلماء لاحقاً لإنشاء شبكة متكاملة لجسم الإنسان ترتبط فيها الشرائح المطورة ببعضها بعضاً لتكون بذلك منصة اختبار متكاملة.