من طريف ما قرأت:
أن رجلاً يوصل زوجته «الأبلة» للمدرسة
وينزل يفتح لها الباب
تنزل زميلاتها المدرسات يشاهدن الوضع كل يوم
ويتمنين زوجاً مثله...
لا يعلمن أن باب السيارة «خربان» ولا ينفتح إلا من الخارج
نهاية العام الدراسي أصبح لديه أربع زوجات.
السيارة معروضة للبيع للجادين فقط
وكما قال الكاتب الساخر
إذا رأيت رجلاً يفتح باب السيارة لزوجته
فاعلم أن إحداهما جديد المرأة أو السيارة
المرأة كائن جميل، بل أجمل كائن على وجه الكوكب
مشكلتها أن الرجل لا يفهمها بما يكفي.....
وأن المرأة ليست مسؤولة عن عدم فهم الرجل لها
أعود للعبة التوازنات على الطريقة السياسية، فأحاول أن أكسب طرفاً دون أن أخسر الآخر. أحاول أن أكسب المرأة دون أن أخسر الرجل... وأنتصر للمرأة دون أن يكون ذلك على حساب هزيمة الرجل...
فالرجل الذي لا يفهم المرأة فهو لم يفهم الأمومة...
والمرأة التي لا تفهم الرجل فهي لم تفهم الطفولة
على طريقة الصدمة العلمية التي لا تخضع لرأي ورؤية البشر،
وإنما لنواميس العلم والحقيقة المجردة، فأشهر الفيزيائيين في العالم يعترف
ويقول: لغز الكون الأكبر هو المرأة!
ويواصل اعترافاته ويقول: أعترف بأنني أقف حائراً تماماً أمام كيفية فهمهن»
ستيفن هوكينغ، المعتبر لدى العديدين أعظم فيزيائي على قيد الحياة اليوم، يعترف بأنه عاجز عن فك طلاسم ما يقول إنه معضلة محيرة
إنه كون المرأة... وعالم المرأة.
وكشف عن هذه المعضلة عندما سئل عن الموضوع الذي يشغل فكره ويستعصي على فهمه
فقال: «النساء... أعترف بأنني أقف حائراً تماماً أمام كيفية فهمهن»
الاعتراف المثير جاء في حوار معه أجرته مجلة «نيو ساينتيست» العلمية في إطار الاحتفال بعيد ميلاده السبعين، هذه الاعترافات المثيرة المجنونة لرجل عاقل، إما أنها جنون فعلي، أو أنها عين العقل
فإما أنه عالم ويجب علينا احترام العلم، أو أنه جاهل وعلينا أن نعيد النظر في جائزة نوبل، لأنها تنمح لمجانين العالم لا لعقلائه، وفي الحالتين نحن أمام معضلة بشرية!!
على كل حال أياً كانت، وأين كانت الحقيقة العلمية فسنميل معها أينما تميل، فنحن كبشر ضالتنا العلم والحكمة، فمن وجدها فهو أولى الناس بها
الحاصل أن المرأة ليست مسؤولة عن عدم فهم الرجل لها
مشكلة الرجل أنه لا يفهم، فالمرأة تشبه لوحات بيكاسو...
ليس من الضروري أن تفهمها... ولكن أن تحبها أو لا تحبها فقط!
شعلانيات:
*لا شيء أجمل من الصمت عندما تخيب الظنون!
*إحصائيات الحرب مخطئة تماماً فكل رصاصة تقتل اثنين!
* لا تُبرر... الناس لا تسمع إلا ما تريد!
* توجعك الأجوبة؟ لا تسأل إذاً!
