كشفت مجموعة من الباحثين في معهد أمراض القلب في المركز الطبيّ في موراي الواقعة في ولاية يوتاه الأميركيَّة عن دراسة حديثة قاموا بها تمكِّنهم من خلال فحص عيِّنة من الدم استنتاج احتماليَّة الإصابة بأمراض ومشاكل القلب، وبذلك يتم احتساب ما تبقَّى من عمر الإنسان أو كم سيمكث على قيد الحياة بمشيئة الله.
وفي تفاصيل نشرها موقع "abc news"، إنَّ فحص الدم العاديّ الذي نقوم بإجرائه منذ عدَّة سنوات، ولا نقدِّر قيمة المعلومات التي نحصل عليها من خلاله هو ذاته المطلوب لإجراء حسبة الحياة المتبقية، والذي أطلق عليه اسم "فحص احتساب المخاطر الكامل للدم"، وذلك بأنَّ إجمالي المعطيات التي يقدِّمها هذا الفحص توفِّر معلومات عن باقي عمر الإنسان.
وشملت الدراسة 17 ألف شخص من 26 بلداً مختلفاً على مدى خمس سنوات تمَّ فيها معرفة الأمراض التي سيواجهها المريض في المستقبل، والتي قد تؤثِّر على حياته، وقد تقدَّم هؤلاء الباحثون بهذه النتيجة لمؤتمر الجمعيَّة العلميَّة الأميركيَّة لأمراض القلب في دالاس هادفين من خلال دراستهم هذه إلى معرفة الشخص المعرض للخطر، وإخضاعه للعناية اللازمة قبل وقوع الخطر عليه.
وفي تفاصيل نشرها موقع "abc news"، إنَّ فحص الدم العاديّ الذي نقوم بإجرائه منذ عدَّة سنوات، ولا نقدِّر قيمة المعلومات التي نحصل عليها من خلاله هو ذاته المطلوب لإجراء حسبة الحياة المتبقية، والذي أطلق عليه اسم "فحص احتساب المخاطر الكامل للدم"، وذلك بأنَّ إجمالي المعطيات التي يقدِّمها هذا الفحص توفِّر معلومات عن باقي عمر الإنسان.
وشملت الدراسة 17 ألف شخص من 26 بلداً مختلفاً على مدى خمس سنوات تمَّ فيها معرفة الأمراض التي سيواجهها المريض في المستقبل، والتي قد تؤثِّر على حياته، وقد تقدَّم هؤلاء الباحثون بهذه النتيجة لمؤتمر الجمعيَّة العلميَّة الأميركيَّة لأمراض القلب في دالاس هادفين من خلال دراستهم هذه إلى معرفة الشخص المعرض للخطر، وإخضاعه للعناية اللازمة قبل وقوع الخطر عليه.