أطلقت مؤسسة صناع الخير للتنمية وشركة سي إس آر إيجيبت، مبادرة «حماية»؛ لمواجهة آثار فيروس كورونا المستجد على غير القادرين والعمالة اليومية والشرائح الأكثر احتياجاً، والحد من الآثار السلبية والخطيرة لانتشار الفيروس على حياة ومعيشة الآلاف من عمال اليومية والعمالة غير المنتظمة والأرامل والمطلقات.
مبادرة حماية وشعارها الذي جاء تحت اسم #عشان_أهالينا في أعقاب تفشي فيروس كورونا المستجد، وماتبعه من إجراءات احترازية على مستوى العالم، وهو الأمر الذي تأثرت به مصر كثيراً؛ نظراً لأن القطاع غير الرسمي والعمالة غير المنتظمة، يمثلان شريحة عظمى من الشعب المصري.
المبادرة تشهد تعاوناً مشتركاً بين شركة سي إس آر إيجيبت، ومؤسسة صناع الخير للتنمية، وأهدافها من الناحية الاقتصادية هي تقديم دعم مالي قدره 500 جنيه لمدة ثلاثة شهور للعمالة غير المنتظمة وعمالة اليومية؛ إضافة إلى خلق فرص عمل بديلة لمن تركوا أعمالهم بسبب تلك الأحداث، وتوحيد الجهود من أجل دعم القطاع الصحي وتطوير المستشفيات العامة والمركزية التابعة لوزارة الصحة، وتتمثل الأهداف الاجتماعية للمبادرة في تقديم شنط مواد غذائية للأسر الأكثر احتياجاً وفقاً لقاعدة البيانات المتوافرة لدى مؤسسة صناع الخير، ونشر الوعي بين الأفراد من خلال منصات التواصل الإلكتروني والرسائل البريدية والمطبوعات، إلى جانب الاهتمام بصحة المواطن وسلامته، بتوزيع شنط الوقاية على البسطاء وعمال النظافة وغيرهم من الفئات الأكثر عرضة للفيروس.
مبادرة حماية وشعارها الذي جاء تحت اسم #عشان_أهالينا في أعقاب تفشي فيروس كورونا المستجد، وماتبعه من إجراءات احترازية على مستوى العالم، وهو الأمر الذي تأثرت به مصر كثيراً؛ نظراً لأن القطاع غير الرسمي والعمالة غير المنتظمة، يمثلان شريحة عظمى من الشعب المصري.
المبادرة تشهد تعاوناً مشتركاً بين شركة سي إس آر إيجيبت، ومؤسسة صناع الخير للتنمية، وأهدافها من الناحية الاقتصادية هي تقديم دعم مالي قدره 500 جنيه لمدة ثلاثة شهور للعمالة غير المنتظمة وعمالة اليومية؛ إضافة إلى خلق فرص عمل بديلة لمن تركوا أعمالهم بسبب تلك الأحداث، وتوحيد الجهود من أجل دعم القطاع الصحي وتطوير المستشفيات العامة والمركزية التابعة لوزارة الصحة، وتتمثل الأهداف الاجتماعية للمبادرة في تقديم شنط مواد غذائية للأسر الأكثر احتياجاً وفقاً لقاعدة البيانات المتوافرة لدى مؤسسة صناع الخير، ونشر الوعي بين الأفراد من خلال منصات التواصل الإلكتروني والرسائل البريدية والمطبوعات، إلى جانب الاهتمام بصحة المواطن وسلامته، بتوزيع شنط الوقاية على البسطاء وعمال النظافة وغيرهم من الفئات الأكثر عرضة للفيروس.
