إن ظهور فيروس كورونا وانتشاره بشكل سريع في مختلف دول العالم أدى إلى تغيير روتين الحياة من جوانب مختلفة، حيث إن تغيرين كانا الأبرز مع انتشار فايروس كورونا: الاعتناء بالنظافة الشخصية والتعامل مع الأطفال في مختلف الأعمار. إلا أن إحصائية برازيلية نشرها معهد غلوبو، على الإنترنت أظهر أن التعامل مع النظافة الشخصية للوقاية من الفيروس أصبح أكثر سهولة مع التعامل مع الأطفال بسبب إخضاعهم لعزلة اجتماعية لم يتعودوا عليها. وضمن حملة سيدتي مرحبا بيتي نعرض عليكم أهم هذه الصعوبات.
1 – صعوبة التعامل مع تمرد الأطفال على الوضع والروتين الجديدين اللذين أوجدهما فيروس الكورونا.
2 – صعوبة الأبوين في إنجازعملهما من المنزل والتعامل مع الأطفال في الوقت نفسه.
3 – صعوبة اختيار الطريقة المناسبة للحديث مع الأطفال حول فيروس الكورونا خشية شعورهم بالخوف>
4 – صعوبة تحمل الأبوين شكاوى الأطفال بسبب ابتعادهم عن أصدقائهم وحرمانهم من اللعب مع أصدقائهم.
5 – صعوبة عمل الأبوين من المنزل بسبب عدم تفهم الأطفال لهذه التجربة التي تعتبر جديدة بالنسبة لعدد كبير من الآباء والأمهات.
6 – صعوبة التعامل مع الأطفال المعاقين الذين لايستطيعون تفهم مايحدث بسبب الكورونا.
7 – صعوبة الدخول إلى مواقع التواصل الاجتماعي بسبب قلة الوقت وكثرة طلبات الأطفال.
8 – صعوبة تنسيق الوقت بين عمل الأم والأب بسبب الانشغال مع الأطفال، وكذلك ربما لعدم توفر كمبيوتر آخر إذا كان الاثنان يعملان عبره.
9– صعوبة التعامل مع إصابة أحد الأطفال بمرض غير الكورونا والاضطرار للذهاب إلى طبيب أو مشفى بسبب منع التجمعات.
10 – صعوبة التعامل مع الشقاوة المفرطة للأطفال بسبب وجودهم في المنزل بعد فرض عطلة مدرسية عليهم حتى إشعار آخر.