أطلقت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي المصرية، مبادرة: «خليك مستعد»، لأطباء الامتياز وطلاب كليات الطب بالجامعات المصرية، من أجل تكوين خط دفاع ثانٍ للجيش الأبيض؛ لمواجهة فيروس كورونا المستجد، ولكي يكونوا جاهزين لأي تكليف لدعم القطاع الصحي، ولدعم الدولة في القضاء على هذا الوباء الذي انتشر في العديد من دول العالم.
وقد بدأت العديد من كليات الطب في تطبيق المبادرة من خلال تدريب عدد من أطباء الامتياز وطلاب السنوات النهائية المتطوعين، على كيفية التعامل مع مرضى فيروس كورونا، وذلك بعد توفير كل وسائل الأمان والوقاية للطلاب، وتقديم شرح عملي من أساتذة كليات الطب بمختلف التخصصات، عن كيفية عزل حالات الاشتباه بالإصابة بالفيروس، وكيفية عزلهم منزلياً بطريقة آمنة، والتدرب على طرق الوقاية ومنع انتقال العدوى بين المرضى وأعضاء الفريق الطبي داخل المستشفيات، وكيفية سحب العينة من المريض لتحليلها في المعمل بطريقة سليمة، بجانب التدرب على استخدام أجهزة التنفس الصناعي.
وقد بدأت العديد من كليات الطب في تطبيق المبادرة من خلال تدريب عدد من أطباء الامتياز وطلاب السنوات النهائية المتطوعين، على كيفية التعامل مع مرضى فيروس كورونا، وذلك بعد توفير كل وسائل الأمان والوقاية للطلاب، وتقديم شرح عملي من أساتذة كليات الطب بمختلف التخصصات، عن كيفية عزل حالات الاشتباه بالإصابة بالفيروس، وكيفية عزلهم منزلياً بطريقة آمنة، والتدرب على طرق الوقاية ومنع انتقال العدوى بين المرضى وأعضاء الفريق الطبي داخل المستشفيات، وكيفية سحب العينة من المريض لتحليلها في المعمل بطريقة سليمة، بجانب التدرب على استخدام أجهزة التنفس الصناعي.