بكلِّ جدارة وتميُّز حصل المبتعث السعوديّ إبراهيم بن خلوفة المرحبي عضو هيئة التدريس بجامعة الجوف، والمبتعث لدراسة الماجستير بجامعة "وين استيت" الأمريكيَّة في كليَّة دراسات الشرق الأدنى/ تخصص الأدب الحديث، مؤخَّراً على عضويَّة جمعيَّة المفتاح الذهبيّ العالميَّة (Golden Key) لهذا العام 2013 للتميُّز والتفوق العلميّ والبحثيّ، والتي تمنح سنوياً للطلاب المتميِّزين على مستوى الجامعات الأمريكيَّة.
وقد تسلَّم المرحبي الجائزة في حفل أقيم لتكريم طلاب الدراسات العليا لهذا العام في الجامعة، وعبَّر عن مدى سعادته بالحصول على هذه الجائزة، وشكر كلَّ من وقف بجانبه للحصول عليها من خلال تشجيعهم ودعمهم المستمر له لإكمال مسيرته التعليميَّة، كما تمنَّى أن يكون هذا الإنجاز بمثابة شكر منه لجامعة الجوف على إتاحة الفرصة له وتشجيعهم له لتحقيق التميُّز دائماً.
يُذكر أنَّ عضويَّة جمعية المفتاح الذهبيّ العالميَّة Golden Key تعدُّ أعلى جائزة تعليميَّة يحصل عليها الطَّالب أثناء دراسته الجامعيَّة، وتعطى لفئة قليلة جداً من طلاب الدراسات العليا عن طريق دعوة من المنظَّمة يتلقونها للانضمام لمجموعة الطلاب المتميِّزين الحاصلين على الجائزة، حيث يتم اختيار المرشَّحين للحصول عليها بناءً على المعدل التراكميّ العالي جداً، وكذلك على التميُّز العلميّ والبحثيّ للطَّالب خلال مسيرته الدراسيَّة، ويتم إدراج اسمه ضمن قائمة 15 % من الأوائل على مستوى الجامعة للمنافسة في الحصول عليها على مستوى الجامعات الأمريكيَّة، وتعتبر من أهم الإنجازات الأكاديميَّة على مستوى العالم لتكريم وتشجيع التحصيل الأكاديمي المتميِّز.
وقد تسلَّم المرحبي الجائزة في حفل أقيم لتكريم طلاب الدراسات العليا لهذا العام في الجامعة، وعبَّر عن مدى سعادته بالحصول على هذه الجائزة، وشكر كلَّ من وقف بجانبه للحصول عليها من خلال تشجيعهم ودعمهم المستمر له لإكمال مسيرته التعليميَّة، كما تمنَّى أن يكون هذا الإنجاز بمثابة شكر منه لجامعة الجوف على إتاحة الفرصة له وتشجيعهم له لتحقيق التميُّز دائماً.
يُذكر أنَّ عضويَّة جمعية المفتاح الذهبيّ العالميَّة Golden Key تعدُّ أعلى جائزة تعليميَّة يحصل عليها الطَّالب أثناء دراسته الجامعيَّة، وتعطى لفئة قليلة جداً من طلاب الدراسات العليا عن طريق دعوة من المنظَّمة يتلقونها للانضمام لمجموعة الطلاب المتميِّزين الحاصلين على الجائزة، حيث يتم اختيار المرشَّحين للحصول عليها بناءً على المعدل التراكميّ العالي جداً، وكذلك على التميُّز العلميّ والبحثيّ للطَّالب خلال مسيرته الدراسيَّة، ويتم إدراج اسمه ضمن قائمة 15 % من الأوائل على مستوى الجامعة للمنافسة في الحصول عليها على مستوى الجامعات الأمريكيَّة، وتعتبر من أهم الإنجازات الأكاديميَّة على مستوى العالم لتكريم وتشجيع التحصيل الأكاديمي المتميِّز.