انتشر صباح أمس خبر استعداد محبوب العرب محمد عساف للدخول إلى القفص الذهبي، بعد تعرفه على شابة فلسطينية تقيم في واشنطن، حيث توجه للقاء عائلة الفتاة تمهيداً لإعلان خطوبته عليها.
الخبر تداوله محبّو عساف وأصدقاؤه المقربون جداً في غزة، وقد حاولنا مراراً الاتصال بعائلة عساف لتأكيد الخبر أو نفيه، إلا أنّ العائلة أصرّت على موقفها بعدم مقابلة أي صحافي، بعد أن أنهكتها وسائل الإعلام التي أصرّت على اقتحام خصوصياتها منذ أن أصبح محمد نجماً.
وقد أشاع أصدقاء محمد في غزة، وتحديداً في الحي الذي يقيم فيه، أنّ العروس هي ابنة أخ سفير فلسطين في كندا، وهي مقيمة في واشنطن مع والدتها، التي تعمل في المنظمة العربية الأميركية لمناهضة التمييز .
وسائل الإعلام الفلسطينية نقلت الخبر وتداولته على نطاق واسع، قبل أن يقوم النجم نفسه بنفي الخبر جملة وتفصيلاً، وسط ذهول جيرانه الذين همس بعضهم "هل هي محاولة من النجم الشاب إشاعة هذا النوع من الأخبار للبقاء في دائرة الضوء؟""، في حين أكد آخرون أن محبّي عساف من الغزاويين أطلقوا هذه الشائعة بهدف ثنيه عن التفكير في الزواج بفتاة غير فلسطينية.
تابعوا أيضاً:
أخبار المشاهير على مواقع التواصل الإجتماعي عبر صفحة مشاهير أونلاين
ولمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستغرام سيدتي
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر تويتر "سيدتي فن"