في حادثة غير مسبوقة وضعت سيدة بريطانية توأمين بفارق ثمانية أيام بين ولادة كل منهما في أحد المراكز الطبية بمدينة هاليفاكس الكندية، وذلك بعد 25 أسبوعاً فقط من الحمل، بحسب ما أوردت وكالة يو بي آي الإخبارية.
وعانت إيدونا بين من تقلصات شديدة استدعت نقلها إلى المستشفى قبل أن تكمل الشهر السابع من الحمل، حيث وضعت طفلها الأول أمير بحالة صحية جيدة ويزن أقل من كيلو غرام واحد، وبعد ثمانية أيام اضطر الأطباء إلى إجراء عملية قيصرية لإخراج الطفل الآخر الذي أطلقت عليه اسم إيساي.
وذكرت إيمي أن ولادة طفلها الأول أمير أتاح لإيساي المزيد من المساحة للحركة داخل بطنها خلال الأيام الثمانية التي فصلت بين ولادة التوأمين، وأكدت أن الأطباء قرروا إخضاعها لعملية قيصرية لإنقاذ إيساي بعد أن شخصوا إصابته بعدوى جرثومية استوجبت علاجه خارج الرحم.
وذكرت مصادر المستشفى الذي حصلت فيه الولادة أنها المرة الأولى منذ 25 عاماً، التي يتم فيها ولادة توأمين بفاصل زمني يصل لعدة أيام، وعلقت الأم مازحة أن ما حدث سيوفر لطفليها إمكانية الاحتفال بعيد ميلاديهما بشكل منفصل.
وعانت إيدونا بين من تقلصات شديدة استدعت نقلها إلى المستشفى قبل أن تكمل الشهر السابع من الحمل، حيث وضعت طفلها الأول أمير بحالة صحية جيدة ويزن أقل من كيلو غرام واحد، وبعد ثمانية أيام اضطر الأطباء إلى إجراء عملية قيصرية لإخراج الطفل الآخر الذي أطلقت عليه اسم إيساي.
وذكرت إيمي أن ولادة طفلها الأول أمير أتاح لإيساي المزيد من المساحة للحركة داخل بطنها خلال الأيام الثمانية التي فصلت بين ولادة التوأمين، وأكدت أن الأطباء قرروا إخضاعها لعملية قيصرية لإنقاذ إيساي بعد أن شخصوا إصابته بعدوى جرثومية استوجبت علاجه خارج الرحم.
وذكرت مصادر المستشفى الذي حصلت فيه الولادة أنها المرة الأولى منذ 25 عاماً، التي يتم فيها ولادة توأمين بفاصل زمني يصل لعدة أيام، وعلقت الأم مازحة أن ما حدث سيوفر لطفليها إمكانية الاحتفال بعيد ميلاديهما بشكل منفصل.
