بحث مركز وزارة الداخلية لحماية الطفل، ومجلس أبوظبي للتعليم، التعاون في توفير أقصى سبل الحماية لطلاب المدارس من مختلف أنواع وأشكال الإساءة، على نحو يعزز مجهودات الدولة بهذا الشأن.
وكان اجتماع مشترك ضم مدير عام المجلس الدكتور مغير خميس الخييلي، ومدير المركز المقدم فيصل محمد الشمري، تداول سبل وآلية حماية الأطفال في المدارس، بحضور خبراء ومهتمين بقضايا حماية الطفل من الجانبين.
واستعرض الشمري أنواع الإساءة التي يتعرض لها الأطفال، موضحاً أن الإساءة الجسدية ليست هي الوحيدة التي يتعرض لها الطفل، بل هناك ما هو أخطر وهي الإساءة العاطفية، أو ما يعرف بالانتهاك العاطفي، وتعرض الطفل للإهمال من خلال الفشل في تلبية احتياجاته الجسدية والعاطفية وغيرها.
يذكر أن هناك أعداداً كبيرة من طلاب المدارس ممن يتعرضون لحوادث جسيمة أو قاتلة على الطرقات، أو داخل المركبات، ما يستدعي إيجاد أفضل الوسائل لحمايتهم، مقابل تعزيز حمايتهم من المخاطر داخل حافلات المدارس، وهو ما جعلها توافر أعلى درجات الأمان لوسائل نقل الطلاب من خلال ربطها بأحدث وسائل المراقبة الإلكترونية. وأكد الحاضرون أهمية حماية الطفل على شبكات الإنترنت، فهي تربط الأطفال بعدد من الأصدقاء في مختلف دول العالم، لكنها تسهم في تعرضهم لمخاطر كبيرة تهدد سلامتهم.
وكان اجتماع مشترك ضم مدير عام المجلس الدكتور مغير خميس الخييلي، ومدير المركز المقدم فيصل محمد الشمري، تداول سبل وآلية حماية الأطفال في المدارس، بحضور خبراء ومهتمين بقضايا حماية الطفل من الجانبين.
واستعرض الشمري أنواع الإساءة التي يتعرض لها الأطفال، موضحاً أن الإساءة الجسدية ليست هي الوحيدة التي يتعرض لها الطفل، بل هناك ما هو أخطر وهي الإساءة العاطفية، أو ما يعرف بالانتهاك العاطفي، وتعرض الطفل للإهمال من خلال الفشل في تلبية احتياجاته الجسدية والعاطفية وغيرها.
يذكر أن هناك أعداداً كبيرة من طلاب المدارس ممن يتعرضون لحوادث جسيمة أو قاتلة على الطرقات، أو داخل المركبات، ما يستدعي إيجاد أفضل الوسائل لحمايتهم، مقابل تعزيز حمايتهم من المخاطر داخل حافلات المدارس، وهو ما جعلها توافر أعلى درجات الأمان لوسائل نقل الطلاب من خلال ربطها بأحدث وسائل المراقبة الإلكترونية. وأكد الحاضرون أهمية حماية الطفل على شبكات الإنترنت، فهي تربط الأطفال بعدد من الأصدقاء في مختلف دول العالم، لكنها تسهم في تعرضهم لمخاطر كبيرة تهدد سلامتهم.