كشفت شرطة رأس الخيمة لغز وفاة شاب من جنسية دولة عربية، (17 عاماً)، الذي عثر على جثته ملقاة أمام أحد المنازل في منطقة المعمورة في مدينة رأس الخيمة، الأسبوع الماضي، وأفادت التحريات بأن وراء الحادث مواطناً شاباً، تم القبض عليه.
وتفصيلاً، قال مدير عام العمليات الشرطية، العميد عبدالله خميس الحديدي، إنه تبين من التحريات أن المجني عليه ترك منزله، قبل أيام من الحادث إثر خلافات أسرية، وأقام لدى أصدقائه في إحدى الاستراحات، مشيراً إلى أن «المجني عليه تعرض للاعتداء على سلامة جسمه من أحد الأشخاص، وكان يتردد على وكر لتعاطي المخدرات، مع مجموعة من المشتبه فيهم في ترويج وتعاطي المواد المخدرة».
وأضاف أن «التحقيقات أظهرت أن المجني عليه انتقل للإقامة في إحدى الاستراحات مع مواطن شاب الذي خنقه حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، بعد تعاطي المواد المخدرة»، موضحاً أن «المتهم حمل جثة المجني عليه في سيارته بمساعدة شخص آخر، وألقاها أمام أحد المنازل في منطقة المعمورة».
يذكر أن الشرطة مازالت تستكمل التحريات اللازمة حول القضية، التي تشير إلى وجود أطراف أخرى.
وتفصيلاً، قال مدير عام العمليات الشرطية، العميد عبدالله خميس الحديدي، إنه تبين من التحريات أن المجني عليه ترك منزله، قبل أيام من الحادث إثر خلافات أسرية، وأقام لدى أصدقائه في إحدى الاستراحات، مشيراً إلى أن «المجني عليه تعرض للاعتداء على سلامة جسمه من أحد الأشخاص، وكان يتردد على وكر لتعاطي المخدرات، مع مجموعة من المشتبه فيهم في ترويج وتعاطي المواد المخدرة».
وأضاف أن «التحقيقات أظهرت أن المجني عليه انتقل للإقامة في إحدى الاستراحات مع مواطن شاب الذي خنقه حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، بعد تعاطي المواد المخدرة»، موضحاً أن «المتهم حمل جثة المجني عليه في سيارته بمساعدة شخص آخر، وألقاها أمام أحد المنازل في منطقة المعمورة».
يذكر أن الشرطة مازالت تستكمل التحريات اللازمة حول القضية، التي تشير إلى وجود أطراف أخرى.