اكتشف باحثون، من جامعة ألاباما في برمنغهام، بروتين المناعة الجديد الذي يؤثر في أمراض المناعة الذاتيَّة، مثل مرض الذئبة الذي يؤثر في كثير من المناطق المختلفة من الجسم، بما في ذلك المفاصل، والجلد، والكلى، والرئتين والقلب والدماغ.
كما اكتشف الباحثون طفرة جديدة من البروتين المناعي يسمى «مستقبلات التيسير»، ساعد على تطوير علاجات أكثر تخصصاً لأمراض المناعة الذاتيَّة، وأنَّ هذه المستقبلات تنظم إنتاج الأجسام المضادة التي تهاجم البكتيريا في أجسامنا، ويعتقد العلماء أنَّها يمكن أن تغلق فقط بانخفاض إنتاج الأجسام المضادة، وأنَّ نحو 15% من سكان العالم لديهم هذا النوع من «مستقبلات التيسير»، التي يمكنها أيضاً تنشيط إنتاج الأجسام المضادة في الأشخاص مع مرض الذئبة، ما يعني أن بروتين «مستقبلات التيسير» من شأنه خلق كثير من الأجسام المضادة، ما يؤدي إلى هجوم الخلايا السليمة.
وأكد الدكتور روبرت كيمبرلي، قائد الدراسة ومدير مركز العلوم والحركة في جامعة ألاباما، أنَّ أعراض الذئبة تختلف من شخص إلى آخر، ويمكن أن تشمل الحمى، ومشاكل الكلى والشعور بالتعب طوال الوقت، والطفح الجلدي، وذلك لأنَّ آثار هذا المرض تختلف كثيراً من مريض لآخر، لكن من المهم تطوير علاجات شخصيَّة لكبح هذا المرض والقضاء عليه.
لكنَّه أشار إلى أنَّ نحو ثلث المرضى الذين يعانون من أمراض المناعة الذاتيَّة لا يستجيبون للعلاجات التقليديَّة القائمة على الأجسام المضادة.
كما اكتشف الباحثون طفرة جديدة من البروتين المناعي يسمى «مستقبلات التيسير»، ساعد على تطوير علاجات أكثر تخصصاً لأمراض المناعة الذاتيَّة، وأنَّ هذه المستقبلات تنظم إنتاج الأجسام المضادة التي تهاجم البكتيريا في أجسامنا، ويعتقد العلماء أنَّها يمكن أن تغلق فقط بانخفاض إنتاج الأجسام المضادة، وأنَّ نحو 15% من سكان العالم لديهم هذا النوع من «مستقبلات التيسير»، التي يمكنها أيضاً تنشيط إنتاج الأجسام المضادة في الأشخاص مع مرض الذئبة، ما يعني أن بروتين «مستقبلات التيسير» من شأنه خلق كثير من الأجسام المضادة، ما يؤدي إلى هجوم الخلايا السليمة.
وأكد الدكتور روبرت كيمبرلي، قائد الدراسة ومدير مركز العلوم والحركة في جامعة ألاباما، أنَّ أعراض الذئبة تختلف من شخص إلى آخر، ويمكن أن تشمل الحمى، ومشاكل الكلى والشعور بالتعب طوال الوقت، والطفح الجلدي، وذلك لأنَّ آثار هذا المرض تختلف كثيراً من مريض لآخر، لكن من المهم تطوير علاجات شخصيَّة لكبح هذا المرض والقضاء عليه.
لكنَّه أشار إلى أنَّ نحو ثلث المرضى الذين يعانون من أمراض المناعة الذاتيَّة لا يستجيبون للعلاجات التقليديَّة القائمة على الأجسام المضادة.