عندما يصل العنف بين الطلاب إلى حد القتل والإيذاء المميت فهذا يستدعي دق ناقوس الخطر للبحث في أسباب سلوكهم العدواني الذي بدأ في سن مبكرة، حيث قام تلميذ بطعن حوالي 20 من زملائه يوم الأربعاء في اعتداء استمر حوالي 30 دقيقة بين غرف وأروقة مدرسة في ولاية بنسلفانيا في الولايات المتحدة.
وقال المسؤول في مستشفى فوربس كريس كوفمان لشبكة "سي إن إن" أنّ هناك إصابات خطيرة، مضيفًا أنّ تلميذين نقلا فورًا إلى غرفة العمليات. فيما أعلنت السلطات أنه تم توقيف التلميذ المشتبه به، والذي قام بالاعتداء على زملائه في مدرسة فرانكلين الثانوية في موريسفيل (80 كلم شرق بيتسبورغ في بنسلفانيا) عند الساعة 7:13 صباحًا، وذلك تزامنًا مع وصول الطلاب إلى المدرسة.
وقد انتهى الاعتداء عند الساعة 7:45 صباحًا بعد توقيف المعتدي، بحسب ما قال المتحدث باسم إدارة الطوارئ في مقاطعة ويستموريلاند دان ستيفن لوكالة فرانس برس. وأشار ستيفن إلى أنّ المعتدي هو أحد تلامذة المدرسة من دون تحديد هويته أو عمره.
وجاء في بيان للمدرسة نشر على موقعها الإلكتروني أنه "تم إلغاء الصفوف الابتدائية، أما تلامذة الصفوف المتوسطة والثانوية فهم في أمان". بحسب العربية نت.
الجدير بالذكر أنّ مدارس الولايات المتحدة شهدت في الآونة الأخيرة مجموعة من الاعتداءات، والتي لم تستطع الدولة السيطرة عليها أو تضييق قواعد حيازة المسدسات، ولعل أكثرها رعبًا ودموية مجزرة 20 ديسمبر في مدرسة ساندي هوك الابتدائية في كونكتيكت، والتي حصدت أرواح 20 طفلًا وستة أشخاص راشدين.
وقال المسؤول في مستشفى فوربس كريس كوفمان لشبكة "سي إن إن" أنّ هناك إصابات خطيرة، مضيفًا أنّ تلميذين نقلا فورًا إلى غرفة العمليات. فيما أعلنت السلطات أنه تم توقيف التلميذ المشتبه به، والذي قام بالاعتداء على زملائه في مدرسة فرانكلين الثانوية في موريسفيل (80 كلم شرق بيتسبورغ في بنسلفانيا) عند الساعة 7:13 صباحًا، وذلك تزامنًا مع وصول الطلاب إلى المدرسة.
وقد انتهى الاعتداء عند الساعة 7:45 صباحًا بعد توقيف المعتدي، بحسب ما قال المتحدث باسم إدارة الطوارئ في مقاطعة ويستموريلاند دان ستيفن لوكالة فرانس برس. وأشار ستيفن إلى أنّ المعتدي هو أحد تلامذة المدرسة من دون تحديد هويته أو عمره.
وجاء في بيان للمدرسة نشر على موقعها الإلكتروني أنه "تم إلغاء الصفوف الابتدائية، أما تلامذة الصفوف المتوسطة والثانوية فهم في أمان". بحسب العربية نت.
الجدير بالذكر أنّ مدارس الولايات المتحدة شهدت في الآونة الأخيرة مجموعة من الاعتداءات، والتي لم تستطع الدولة السيطرة عليها أو تضييق قواعد حيازة المسدسات، ولعل أكثرها رعبًا ودموية مجزرة 20 ديسمبر في مدرسة ساندي هوك الابتدائية في كونكتيكت، والتي حصدت أرواح 20 طفلًا وستة أشخاص راشدين.