عاش فضاء المسرح الملكي بمراكش لحظاتٍ مؤثرة، إثر تكريم الفنان الكبير، هشام بنجابي، الذي قبّل العلم المغربي، وذرف دموع الوفاء والحب والتقدير، وقد تسلم الفنان هشام بنجابي الريشة الذهبية من رئيس الرابطة المتحدة للثقافة والفنون، ودرعاً تكريمياً من ممثل وزارة الثقافة بمراكش؛ تقديراً لعطاءاته الكبيرة في الحقل الفني، وقياساً بما قدمه وأضافه من لمسات جديدة في الفن التشكيلي، كما أهدى عدد كبير من الفنانين والمثقفين، قدِموا من بعض المدن المغربية، دروعاً تكريمية وهدايا تذكارية إلى الفنان الكبير هشام بنجابي؛ اعترافاً منهم بتألقه وتميزه في الحقل الفني العالمي.
وقد ألقيت قبل ذلك كلمات بالمناسبة لكل من: ممثل وزارة الثقافة بمراكش، عز الدين سيدي حيدة، ورئيس الرابطة المتحدة للثقافة والفنون، عز الدين كطة، وتم تقديم الكتاب الذي صدر بهذه المناسبة من طرف الباحث والناقد الفني، محمد البندوري، ويحمل عنوان: جمالية اللون في الواقعية المعاصرة- دراسة في أعمال الفنان الكبير هشام بنجابي، كما تفضل عدد من ممثلي المدن المغربية بإلقاء كلمات تقدير في حق المحتفى به، هشام بنجابي.
وقد أتى هذا التكريم في إطار الحدث الدولي للفن المعاصر، بمشاركة أزيد من أربعين فناناً من مختلف الدول، وتم تقديم عدد كبير من الأعمال المعاصرة؛ لفتت انتباه النقاد والمتتبعين، وتخص الفنون التشكيلية، التصوير الفوتوغرافي، التصوير الضوئي، الفيديو آرت، النحت، فنون الحفر، الفنون التراكبية، وتقديم ورشة في فن الخط العربي من طرف الفنان القدير محمد قرماد، كما تم تقديم فيلم قصير بعنوان: «تثلج في مراكش» بحضور مخرجه، هشام عين الحياة، المقيم في سويسرا، وقد استمر الحفل على إيقاع نغمات موسيقية من فن الكناوي، برئاسة المعلم كوبو، ورقصات فولكلورية من الدقة المراكشية، واختتم الحفل بمأدبة عشاء بقصر موحى، على شرف الفنان المقتدر هشام بنجابي؛ حيث تم توزيع الشواهد التقديرية.
تعاليق الصور:
1-2-3-4- الفنان الكبير، هشام بنجابي أثناء التكريم.
وقد ألقيت قبل ذلك كلمات بالمناسبة لكل من: ممثل وزارة الثقافة بمراكش، عز الدين سيدي حيدة، ورئيس الرابطة المتحدة للثقافة والفنون، عز الدين كطة، وتم تقديم الكتاب الذي صدر بهذه المناسبة من طرف الباحث والناقد الفني، محمد البندوري، ويحمل عنوان: جمالية اللون في الواقعية المعاصرة- دراسة في أعمال الفنان الكبير هشام بنجابي، كما تفضل عدد من ممثلي المدن المغربية بإلقاء كلمات تقدير في حق المحتفى به، هشام بنجابي.
وقد أتى هذا التكريم في إطار الحدث الدولي للفن المعاصر، بمشاركة أزيد من أربعين فناناً من مختلف الدول، وتم تقديم عدد كبير من الأعمال المعاصرة؛ لفتت انتباه النقاد والمتتبعين، وتخص الفنون التشكيلية، التصوير الفوتوغرافي، التصوير الضوئي، الفيديو آرت، النحت، فنون الحفر، الفنون التراكبية، وتقديم ورشة في فن الخط العربي من طرف الفنان القدير محمد قرماد، كما تم تقديم فيلم قصير بعنوان: «تثلج في مراكش» بحضور مخرجه، هشام عين الحياة، المقيم في سويسرا، وقد استمر الحفل على إيقاع نغمات موسيقية من فن الكناوي، برئاسة المعلم كوبو، ورقصات فولكلورية من الدقة المراكشية، واختتم الحفل بمأدبة عشاء بقصر موحى، على شرف الفنان المقتدر هشام بنجابي؛ حيث تم توزيع الشواهد التقديرية.
تعاليق الصور:
1-2-3-4- الفنان الكبير، هشام بنجابي أثناء التكريم.
