بسبب احتياج الصين للعمال المؤهلين، تتزايد الضغوط على الأطفال وخاصة في المناطق الريفية للقيام بعمل جيد في المدارس، وقد بالغ أحد الآباء في تصميمه على أن تحقق ابنته البالغة من العمر (11 عاماً) أعلى الدرجات في المدرسة من دون غش، فقام بضربها حتى الموت؛ لأنها نسخت واجباً مدرسياً من أحد أصدقائها.
ووفقاً لـ"ميرور" البريطانية، فإن الشرطة تدعي أن الرجل الذي يدعى "يي هونغ" قام بإجبار ابنته على الركوع، وربط يديها، وأخذ يضربها إلى أن توقفت عن التنفس، فنقلت بعدها إلى المستشفى حيث فارقت الحياة.
الجدير بالذكر، أن العنف الأسري ظاهرة تعاني منها جميع دول العالم على الرغم من وجود هيئة حقوق الإنسان، والتي تسعى للحد من العنف والإساءة للإنسان وخاصة المرأة والطفل.
ووفقاً لـ"ميرور" البريطانية، فإن الشرطة تدعي أن الرجل الذي يدعى "يي هونغ" قام بإجبار ابنته على الركوع، وربط يديها، وأخذ يضربها إلى أن توقفت عن التنفس، فنقلت بعدها إلى المستشفى حيث فارقت الحياة.
الجدير بالذكر، أن العنف الأسري ظاهرة تعاني منها جميع دول العالم على الرغم من وجود هيئة حقوق الإنسان، والتي تسعى للحد من العنف والإساءة للإنسان وخاصة المرأة والطفل.