أدت حالة فضول غريبة بشاب نرويجي إلى تجربة طبخ «فخذه» بعد استئصالها بعمليَّة جراحيَّة من أجل أن يكتشف طعمها.
ووفقاً لـ«ديلي نيوز» الأميركيَّة، أنَّ الفنان الكسندر سيلفيك وينغشول ولد بفخذ مشوهة، وأمضى سنوات في كرسي متحرك أو على عكازين، وعندما بلغ عمره 21 عاماً، أجرى له الأطباء عمليَّة استبدال لمفصل الفخذ بآخر اصطناعي.
وبعد إجراء العمليَّة وعند خروجه متعافياً من المستشفى أصر وينغشول على اصطحاب فخذه المبتورة إلى المنزل معه.
وأوضح وينغشول، أنَّه لم يكن في نيته طبخ فخذه، لكنَّه فكر باستغلال «لحمة» عظم فخذه لاكتشاف طعمها، مؤكداً بعد تذوقها أنَّها قريبة جداً من طعم لحم الضأن.
ووفقاً لـ«ديلي نيوز» الأميركيَّة، أنَّ الفنان الكسندر سيلفيك وينغشول ولد بفخذ مشوهة، وأمضى سنوات في كرسي متحرك أو على عكازين، وعندما بلغ عمره 21 عاماً، أجرى له الأطباء عمليَّة استبدال لمفصل الفخذ بآخر اصطناعي.
وبعد إجراء العمليَّة وعند خروجه متعافياً من المستشفى أصر وينغشول على اصطحاب فخذه المبتورة إلى المنزل معه.
وأوضح وينغشول، أنَّه لم يكن في نيته طبخ فخذه، لكنَّه فكر باستغلال «لحمة» عظم فخذه لاكتشاف طعمها، مؤكداً بعد تذوقها أنَّها قريبة جداً من طعم لحم الضأن.