بتوجيهات من اللواء خبير خميس مطر المزينة، القائد العام لشرطة دبي، أطلق اللواء خبير خليل إبراهيم المنصوري، مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي، مدير الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية، حملة محكمة لمكافحة التسول بعنوان ( كافح التسول)، وانطلقت الحملة في الخامس من يونيو 2014.
وصرح اللواء المزينة، أن الدولة سخرت كل سبل العيش الكريم للمحتاجين وعدم تعريضهم لسؤال الناس في الطرقات، مؤكداً أن استجداء المتسولين لعطف الناس في مناسبات العبادة والأعياد من أجل التسول بشكل احتيالي واحترافي يعد مخالفة إجرامية يحاكم عليها القانون، وشرطة دبي تقوم بمراقبة تامة واهتمام وتوجيه للحد من انتشار هذه الظاهرة وتتبعها في أوقات ظهور المتسولين المحتالين وترصدها مؤشرات المتابعة الأمنية الاجتماعية.
وأضاف اللواء المنصوري إن البرنامج سوف يستطلع ظواهر حقيقية لمتسولين نصابين يتحدثون عن أنفسهم في ممارسة هذه العادة الضارة، وبتعاون الإنتربول في أسبقياتهم في بلدانهم.
يذكر أن إحصاءات الإدارة عن المتسولين، مقارنة بالعام المنصرم تكاد تكون قليلة جدا، وظهورها أصبح مرتبطا بمناسبات معينة.
ولمنع هذه الظاهرة الدخيلة يرجى التواصل بالرقم المجاني (800243) لدعم هذه الحملة (كافح التسول) التي أطلقتها الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية بالقيادة العامة لشرطة دبي.
وصرح اللواء المزينة، أن الدولة سخرت كل سبل العيش الكريم للمحتاجين وعدم تعريضهم لسؤال الناس في الطرقات، مؤكداً أن استجداء المتسولين لعطف الناس في مناسبات العبادة والأعياد من أجل التسول بشكل احتيالي واحترافي يعد مخالفة إجرامية يحاكم عليها القانون، وشرطة دبي تقوم بمراقبة تامة واهتمام وتوجيه للحد من انتشار هذه الظاهرة وتتبعها في أوقات ظهور المتسولين المحتالين وترصدها مؤشرات المتابعة الأمنية الاجتماعية.
وأضاف اللواء المنصوري إن البرنامج سوف يستطلع ظواهر حقيقية لمتسولين نصابين يتحدثون عن أنفسهم في ممارسة هذه العادة الضارة، وبتعاون الإنتربول في أسبقياتهم في بلدانهم.
يذكر أن إحصاءات الإدارة عن المتسولين، مقارنة بالعام المنصرم تكاد تكون قليلة جدا، وظهورها أصبح مرتبطا بمناسبات معينة.
ولمنع هذه الظاهرة الدخيلة يرجى التواصل بالرقم المجاني (800243) لدعم هذه الحملة (كافح التسول) التي أطلقتها الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية بالقيادة العامة لشرطة دبي.