تمكنت الجهات الأمنية بمساعدة الشيخ الراقي فهد المذهل من الإطاحة بساحرة عربية، تنتمي لشبكة طائفية تخصصت في استهداف أسر أشهر أثرياء الرياض والمعروفة تجاريًّا بهدف التفريق فيما بين أفرادها واستنزافها ماديًّا، واستخدام تلك الأموال في بناء الحسينيات في بلدها .
وفي التفاصيل قال الراقي الشيخ المذهل وفقًا لصحيفة سبق:" وفقني الله لتعبير رؤيا أخت أحد الأثرياء ممن اشتهروا في الوسط الرياضي بأنّ في بيتهم ساحرة، فأسرت لي في وقت لاحق أنها اكتشفت أنّ الساحرة هي معالجة نفسية من الجنسية العراقية، كانت تداوم على زيارتهم، وتدعي أنها سنية وزوجها يعمل في قصر شخصية مهمة، ويشرف الزوج على جمع التبرعات لأطفال سوريا والعراق".
وأضافت الأخت لـ"المذهل":" وثقنا بها آنذاك بعد أن استطاعت مساعدتنا في إقلاع ابني عن التدخين، رغم أننا كنا نستغرب خلوتها بالابن خلال جلسات العلاج، وخصوصًا وهي تدعي أنها متدينة".
وتابعت:" كانت تأخذ أموال الزكاة من والدتي، بحجة إرسالها للأطفال الفقراء عن طريق زوجها، لنتبين بعد تبليغنا الجهات الأمنية، بأنها كانت تستخدم الأموال لبناء الحسينيات في بلدها".
وفي التفاصيل قال الراقي الشيخ المذهل وفقًا لصحيفة سبق:" وفقني الله لتعبير رؤيا أخت أحد الأثرياء ممن اشتهروا في الوسط الرياضي بأنّ في بيتهم ساحرة، فأسرت لي في وقت لاحق أنها اكتشفت أنّ الساحرة هي معالجة نفسية من الجنسية العراقية، كانت تداوم على زيارتهم، وتدعي أنها سنية وزوجها يعمل في قصر شخصية مهمة، ويشرف الزوج على جمع التبرعات لأطفال سوريا والعراق".
وأضافت الأخت لـ"المذهل":" وثقنا بها آنذاك بعد أن استطاعت مساعدتنا في إقلاع ابني عن التدخين، رغم أننا كنا نستغرب خلوتها بالابن خلال جلسات العلاج، وخصوصًا وهي تدعي أنها متدينة".
وتابعت:" كانت تأخذ أموال الزكاة من والدتي، بحجة إرسالها للأطفال الفقراء عن طريق زوجها، لنتبين بعد تبليغنا الجهات الأمنية، بأنها كانت تستخدم الأموال لبناء الحسينيات في بلدها".