ما زالت مشكلة الخادمات اللاتي يتم استقدامهنّ إلى المملكة تثير الكثير من الجدل، وتحدث العديد من المشاكل، ولعل آخرها ما توقعه محمد باكير القنصل في القنصلية السريلانكية في السعودية، فبسبب المواجهات بين المسلمين والبوذيين في دولته توقع أن يؤثر ذلك سلبًا على سوق العمالة المنزلية في السعودية.
وأشار باكير إلى أنّ قنصليته حريصة على السماح لمعتنقي الديانتين المسلمة والمسيحية بالدخول إلى السعودية، وعدم السماح للعاملات البوذيات بالعمل في المنازل السعودية، وذلك بسبب معتقداتهنّ وعباداتهنّ الغريبة، والتي لا تتفق مع المجتمع السعودي المسلم، كما حذر باكير من وجود محاولات من بعض السماسرة لاستغلال توقف استقدام عاملات منزليات من جنسيات عدة، وذلك لرفع أجرة القادمات للعمل في السعودية، أو استغلال خادمات هاربات للعمل لدى غير أرباب عملهنّ، ورفع أجورهنّ مع اقتراب شهر رمضان والذي يكثر فيه هروب الخادمات، وزيادة الطلب عليهنّ.
وأكد باكير بأنه سيتم تتبع أي مكتب يتورط في مساعدة الخادمات على الهروب المؤقت في رمضان، أو التستر عليهنّ، وأنّ جهات الاختصاص في بلاده حريصة على متابعة هذه الحالات. وأوضح بأنه يمكن للكفلاء السعوديين مراجعة القنصلية عند أي مشكلة تواجههم خلال هذه الفترة. بحسب صحيفة الشرق
تجدر الإشارة إلى أنّ معظم جرائم القتل التي قامت بها الخادمات ضد أفراد الأسر التي توظفهنّ لعبت المعتقدات الدينية دورًا بارزًا في حدوثها، إضافة إلى دوافع أخرى كالانتقام والسرقة.
وأشار باكير إلى أنّ قنصليته حريصة على السماح لمعتنقي الديانتين المسلمة والمسيحية بالدخول إلى السعودية، وعدم السماح للعاملات البوذيات بالعمل في المنازل السعودية، وذلك بسبب معتقداتهنّ وعباداتهنّ الغريبة، والتي لا تتفق مع المجتمع السعودي المسلم، كما حذر باكير من وجود محاولات من بعض السماسرة لاستغلال توقف استقدام عاملات منزليات من جنسيات عدة، وذلك لرفع أجرة القادمات للعمل في السعودية، أو استغلال خادمات هاربات للعمل لدى غير أرباب عملهنّ، ورفع أجورهنّ مع اقتراب شهر رمضان والذي يكثر فيه هروب الخادمات، وزيادة الطلب عليهنّ.
وأكد باكير بأنه سيتم تتبع أي مكتب يتورط في مساعدة الخادمات على الهروب المؤقت في رمضان، أو التستر عليهنّ، وأنّ جهات الاختصاص في بلاده حريصة على متابعة هذه الحالات. وأوضح بأنه يمكن للكفلاء السعوديين مراجعة القنصلية عند أي مشكلة تواجههم خلال هذه الفترة. بحسب صحيفة الشرق
تجدر الإشارة إلى أنّ معظم جرائم القتل التي قامت بها الخادمات ضد أفراد الأسر التي توظفهنّ لعبت المعتقدات الدينية دورًا بارزًا في حدوثها، إضافة إلى دوافع أخرى كالانتقام والسرقة.
