طالب مجلس الشورى خلال جلسته العاديَّة الرابعة لأعمال السنة الثالثة من دورته السادسة التي عقدها أمس الإثنين برئاسة رئيس المجلس، الشيخ الدكتور عبد الله آل الشيخ، بصرف بدل خطر وعدوى للمسعفين والعاملين الميدانيين في الخدمات الإسعافية، وهي التوصية التي تبنتها اللجنة من مضمون التوصية الإضافية التي تقدَّمت بها عضو المجلس الدكتورة نورة الأصقه.
كما طالب المجلس أيضاً بدعم هيئة الهلال الأحمر السعودي لاعتماد ميزانيتها السنوية اللازمة للقيام بالمهام الموكلة لها، واعتماد خطتها العشريَّة الإستراتيجيَّة لتتمكن من تطوير خدماتها حسب الجدول الزمني لعناصر الخطة.
جاء ذلك بعد استماع المجلس لوجهة نظر لجنة الشؤون الصحيَّة والبيئة، بشأن ملحوظات الأعضاء وآرائهم تجاه التقرير السنوي لهيئة الهلال الأحمر السعودي للعام المالي 1434 /1435هـ، ودعا في قراره إلى تسهيل أعمال الهيئة الإسعافيَّة في مواسم الحج والعمرة، وتوفير مراكز مناسبة لها في المشاعر المقدَّسة وداخل مرافق الحرمين الشريفين للوصول لطالب الخدمة الإسعافيَّة بيسر وسهولة.
وقرَّر المجلس دراسة إسناد حالات الإخلاء الطبي للمرضى الذين تستدعي حالاتهم المرضَّية نقلهم من أي مدينة في المملكة لأي من المستشفيات المرجعيَّة إلى هيئة الهلال الأحمر السعودي ودعمها بالإمكانات اللازمة، وهي التوصية الإضافية المقدَّمة من عضو المجلس الدكتور حمد آل فهاد.
كما طالب المجلس أيضاً بدعم هيئة الهلال الأحمر السعودي لاعتماد ميزانيتها السنوية اللازمة للقيام بالمهام الموكلة لها، واعتماد خطتها العشريَّة الإستراتيجيَّة لتتمكن من تطوير خدماتها حسب الجدول الزمني لعناصر الخطة.
جاء ذلك بعد استماع المجلس لوجهة نظر لجنة الشؤون الصحيَّة والبيئة، بشأن ملحوظات الأعضاء وآرائهم تجاه التقرير السنوي لهيئة الهلال الأحمر السعودي للعام المالي 1434 /1435هـ، ودعا في قراره إلى تسهيل أعمال الهيئة الإسعافيَّة في مواسم الحج والعمرة، وتوفير مراكز مناسبة لها في المشاعر المقدَّسة وداخل مرافق الحرمين الشريفين للوصول لطالب الخدمة الإسعافيَّة بيسر وسهولة.
وقرَّر المجلس دراسة إسناد حالات الإخلاء الطبي للمرضى الذين تستدعي حالاتهم المرضَّية نقلهم من أي مدينة في المملكة لأي من المستشفيات المرجعيَّة إلى هيئة الهلال الأحمر السعودي ودعمها بالإمكانات اللازمة، وهي التوصية الإضافية المقدَّمة من عضو المجلس الدكتور حمد آل فهاد.