بدأ الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 1436هـ، 2015م اليوم والمملكة ما زالت حزينة على فراق مليكها الغالي، الملك عبد الله، والذي وافته المنية يوم الجمعة الموافق 23 يناير، لذا كان لا بد من الإشادة ببعض ما قدمه ملك الإنسانية لوطنه وشعبه من خلال أهم صرح في الدولة ألا وهو الصرح التعليمي، ومن هذا المنطلق قام الأمير خالد الفيصل وزير التربية والتعليم بعد أن قدّم عزاءه لكافة العاملين والعاملات في قطاع التعليم، إضافة إلى الطلاب والطالبات بفقدهم للملك الغالي بإصدار توجيه ينص على تخصيص الحصتين الأولى والثانية، والطابور الصباحي مع بداية هذا اليوم الدراسي الأول من الفصل الدراسي الثاني في جميع مناطق ومحافظات المملكة لتعزيز القيم الوطنية، إضافة إلى ذكر مآثر الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز _رحمه الله_، وما قدمه لوطنه عامة، وللمؤسسة التعليمية خاصة. كما نوه الأمير الفيصل على ضرورة تأكيد مفاهيم البيعة في لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين الأمير مقرن بن عبد العزيز، وولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف. بحسب عاجل
تجدر الإشارة إلى أنّ قطاع التعليم في المملكة العربية السعودية شهد في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز اهتمامًا خاصًا، ولعل أهم الإنجازات التي تحققت له في عهد الملك الراحل ما أقره مجلس الوزراء في جلسته التي عقدها في 24 محرم 1428هـ والذي كان عبارة عن مشروع الملك عبد لله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام الذي يعد نقله نوعية في مسيرة التعليم في المملكة العربية السعودية فهو مشروع نوعي يصب في خدمة التعليم وتطوره في المملكة لبناء إنسان متكامل من جميع النواحي.
تجدر الإشارة إلى أنّ قطاع التعليم في المملكة العربية السعودية شهد في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز اهتمامًا خاصًا، ولعل أهم الإنجازات التي تحققت له في عهد الملك الراحل ما أقره مجلس الوزراء في جلسته التي عقدها في 24 محرم 1428هـ والذي كان عبارة عن مشروع الملك عبد لله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام الذي يعد نقله نوعية في مسيرة التعليم في المملكة العربية السعودية فهو مشروع نوعي يصب في خدمة التعليم وتطوره في المملكة لبناء إنسان متكامل من جميع النواحي.