للرياضة أهمية كبيرة في حياة الفرد وصحته، فهي من الأساسيات الضرورية في الحياة؛ نظراً لما تضفيه من إيجابيات صحية على المرء، ويعتقد الكثيرون أن أفضل وقت لممارسة الرياضة هو في الصباح الباكر بعد قيامهم بتناول وجبة الإفطار.
وفي ذلك الإطار، صرحت دراسة بلجيكية حديثة بأن ممارسة الرياضة التي شدد عليها كثيراً متخصصون بهدف خسارة الوزن ربما تكون سبباً في زيادته، وجاءت هذه النتيجة من خلال متابعة طرق فقدان الوزن في مجموعتين من الشباب الأصحاء، حيث مارس أفراد الفريق الأول تمارين شاقة وروتينية بعد وجبة الإفطار، فيما مارس أفراد المجموعة الثانية التمارين نفسها قبل وجبة الإفطار لمدة ستة أسابيع، متبعين حمية غذائية تزيد فيها نسبة السعرات الحرارية بنحو 30%، كما تزيد فيها الدهون بنسبة 50%، وتم اكتشاف أن أفراد المجموعة الأولى التي كانت تمارس الرياضة بعد وجبة الإفطار اكتسبوا وزناً إضافياً يقدر بنحو كيلو غرام ونصف الكيلو لكل منهم، وتطورت لديهم مشاكل الأنسولين، أما أفراد المجموعة الثانية فقد مارسوا الرياضة دون إفطار، ولم يكتسبوا أي وزن إضافي، وكانت لديهم مستويات الأنسولين صحية، كما أحرق جسمهم المزيد من الدهون طوال اليوم مقارنة بالمجموعة الأولى، وفقاً لـ"العربية نت".
الجدير بالذكر، حذرت دراسة بريطانية حديثة من الاستسلام لحياة الراحة التي قد تكون أشد فتكاً بالإنسان من توابع المعاناة من البدانة، وخلصت الدراسة إلى أن ممارسة القليل من رياضة المشي السريع يومياً تخفض احتمالات الموت المبكر، كما أشارت إحدى الدراسات العلمية الحديثة إلى أن عدم ممارسة الرياضة يمكن أن يؤدي إلى وفاة ضعف عدد الأشخاص الذين تتسبب السمنة في وفاتهم في أوروبا.
وفي ذلك الإطار، صرحت دراسة بلجيكية حديثة بأن ممارسة الرياضة التي شدد عليها كثيراً متخصصون بهدف خسارة الوزن ربما تكون سبباً في زيادته، وجاءت هذه النتيجة من خلال متابعة طرق فقدان الوزن في مجموعتين من الشباب الأصحاء، حيث مارس أفراد الفريق الأول تمارين شاقة وروتينية بعد وجبة الإفطار، فيما مارس أفراد المجموعة الثانية التمارين نفسها قبل وجبة الإفطار لمدة ستة أسابيع، متبعين حمية غذائية تزيد فيها نسبة السعرات الحرارية بنحو 30%، كما تزيد فيها الدهون بنسبة 50%، وتم اكتشاف أن أفراد المجموعة الأولى التي كانت تمارس الرياضة بعد وجبة الإفطار اكتسبوا وزناً إضافياً يقدر بنحو كيلو غرام ونصف الكيلو لكل منهم، وتطورت لديهم مشاكل الأنسولين، أما أفراد المجموعة الثانية فقد مارسوا الرياضة دون إفطار، ولم يكتسبوا أي وزن إضافي، وكانت لديهم مستويات الأنسولين صحية، كما أحرق جسمهم المزيد من الدهون طوال اليوم مقارنة بالمجموعة الأولى، وفقاً لـ"العربية نت".
الجدير بالذكر، حذرت دراسة بريطانية حديثة من الاستسلام لحياة الراحة التي قد تكون أشد فتكاً بالإنسان من توابع المعاناة من البدانة، وخلصت الدراسة إلى أن ممارسة القليل من رياضة المشي السريع يومياً تخفض احتمالات الموت المبكر، كما أشارت إحدى الدراسات العلمية الحديثة إلى أن عدم ممارسة الرياضة يمكن أن يؤدي إلى وفاة ضعف عدد الأشخاص الذين تتسبب السمنة في وفاتهم في أوروبا.
