بعد تنظيم أكثر من عرض أزياء في بعض المدن الرئيسية في المملكة من قبل عدة شركات متخصصة ووكالات لعلامات تجارية، قررت الجهة المتخصصة إيقاف هذه العروض وحظرها، وذلك حتى تستوفي كل الشروط وتحصل على الموافقة الرسمية لإطلاق مثل هذه العروض.
وكشف مصدر مطلع في مجلس الغرف السعودية أن القرار سيعمم على جميع الغرف التجارية في مختلف مناطق المملكة، وينص على حظر عروض الأزياء التي تنظمها شركات ووكالات ومصممون محليون بهدف ترويج تشكيلاتهم ومجموعاتهم السنوية من الملابس سواء للرجال أو النساء أو حتى الأطفال، وعلى الرغم من قرار الحظر، إلا أن هناك بعض الشباب السعوديين تستهويهم عروض الأزياء، ويملكون مقومات مهنة "عارض الأزياء" بما تحمله من لياقة وكاريزما خاصة، ويطمح عدد منهم إلى إيجاد مستقبل في هذه المهنة، وذلك وفقاً لصحيفة "الوطن".
ويقول عارض الأزياء سعيد الشاهد: "أمارس مهنة عرض الأزياء على سبيل الهواية، فأنا أعمل أساساً في وظيفة ثابتة بالقطاع الخاص، وأشارك من حين لآخر في عروض الأزياء التي ينظمها مصممون سعوديون في المملكة وفي دول خليجية وعربية، وأنتظر اليوم الذي أتمكن فيه من التفرغ لهوايتي".
الجدير بالذكر، شهدت السعودية أول عرض أزياء للنساء في مارس 2009 في مدينة جدة بموافقة رسمية بعد أن كانت هذه العروض تتم ضمن أنشطة الجمعيات الخيرية بمسميات أخرى كالبازارات، وخضع العرض حينها لضوابط منع التصوير مطلقاً لا بالكاميرات ولا الجوالات، واقتصاره على النساء فقط.
وكشف مصدر مطلع في مجلس الغرف السعودية أن القرار سيعمم على جميع الغرف التجارية في مختلف مناطق المملكة، وينص على حظر عروض الأزياء التي تنظمها شركات ووكالات ومصممون محليون بهدف ترويج تشكيلاتهم ومجموعاتهم السنوية من الملابس سواء للرجال أو النساء أو حتى الأطفال، وعلى الرغم من قرار الحظر، إلا أن هناك بعض الشباب السعوديين تستهويهم عروض الأزياء، ويملكون مقومات مهنة "عارض الأزياء" بما تحمله من لياقة وكاريزما خاصة، ويطمح عدد منهم إلى إيجاد مستقبل في هذه المهنة، وذلك وفقاً لصحيفة "الوطن".
ويقول عارض الأزياء سعيد الشاهد: "أمارس مهنة عرض الأزياء على سبيل الهواية، فأنا أعمل أساساً في وظيفة ثابتة بالقطاع الخاص، وأشارك من حين لآخر في عروض الأزياء التي ينظمها مصممون سعوديون في المملكة وفي دول خليجية وعربية، وأنتظر اليوم الذي أتمكن فيه من التفرغ لهوايتي".
الجدير بالذكر، شهدت السعودية أول عرض أزياء للنساء في مارس 2009 في مدينة جدة بموافقة رسمية بعد أن كانت هذه العروض تتم ضمن أنشطة الجمعيات الخيرية بمسميات أخرى كالبازارات، وخضع العرض حينها لضوابط منع التصوير مطلقاً لا بالكاميرات ولا الجوالات، واقتصاره على النساء فقط.