تنظم مبادرة «وجودي في وجودي» للأطفال ذوي الظروف الخاصة مساء اليوم الأحد حفلها التكريمي لأنشطة المرحلة الأولى «خماسيَّة وجودي»، بقاعة صالح التركي بمقر الغرفة التجاريَّة الصناعيَّة بجدَّة.
ويشهد الحفل تعريف بالمبادرة من أولى خطواتها وحتى نهاية المرحلة الأولى مع استعراض الفكرة والإنطلاقة والانجازات وخطة المرحلة الثانية، كما يقدِّم أطفال وجودي «ريبورتاج» نماذج مشاريع الأطفال وإنجازاتهم، وتكريم الشركاء والداعمين.
وأوضحت الأستاذة زهور قدسي، المشرفة على المبادرة، أنَّ مبادرة «وجودي»، التي تحتضنها جمعيَّة ماجد للتنمية المجتمعيَّة تستهدف الأطفال ذوي الظروف الخاصة التي أطلقت عليهم مسمى «المكرمون» من الجنسين من السابعة وحتى الثانية عشرة عاماً، مبينة أنَّ المبادرة تسلط الضوء على الجمال بداخلهم وتعزيز تواصلهم الايجابي مع أنفسهم ومن ثم الآخرين ليكونوا إيجابيين فاعلين في عملية التطوير والبناء المستمر في الأرض.
وأبانت قدسي أنَّ رؤية مبادرة «وجودي» تنطلق من سعيها لأن تكون نموذجاً مثالياً يحتذى به للمؤسسات التي تهتم برعاية وتطوير الفئة المستهدفة، إلى جانب الإسهام في إعداد مجموعة رائدة تستمد قوتها من داخلها فتكون قدوة ومصدر إلهام لمن هم من الفئة نفسها وتغير نظرة المجتمع تجاههم، مضيفة أنَّ المبادرة تطوعيَّة وتسعى لتحقيق التميُّز في رعاية وتطوير «المكرم» بالاحتواء بالحبِّ وإعداده للريادة والقيادة الفاعلة في المجتمع.
ويشهد الحفل تعريف بالمبادرة من أولى خطواتها وحتى نهاية المرحلة الأولى مع استعراض الفكرة والإنطلاقة والانجازات وخطة المرحلة الثانية، كما يقدِّم أطفال وجودي «ريبورتاج» نماذج مشاريع الأطفال وإنجازاتهم، وتكريم الشركاء والداعمين.
وأوضحت الأستاذة زهور قدسي، المشرفة على المبادرة، أنَّ مبادرة «وجودي»، التي تحتضنها جمعيَّة ماجد للتنمية المجتمعيَّة تستهدف الأطفال ذوي الظروف الخاصة التي أطلقت عليهم مسمى «المكرمون» من الجنسين من السابعة وحتى الثانية عشرة عاماً، مبينة أنَّ المبادرة تسلط الضوء على الجمال بداخلهم وتعزيز تواصلهم الايجابي مع أنفسهم ومن ثم الآخرين ليكونوا إيجابيين فاعلين في عملية التطوير والبناء المستمر في الأرض.
وأبانت قدسي أنَّ رؤية مبادرة «وجودي» تنطلق من سعيها لأن تكون نموذجاً مثالياً يحتذى به للمؤسسات التي تهتم برعاية وتطوير الفئة المستهدفة، إلى جانب الإسهام في إعداد مجموعة رائدة تستمد قوتها من داخلها فتكون قدوة ومصدر إلهام لمن هم من الفئة نفسها وتغير نظرة المجتمع تجاههم، مضيفة أنَّ المبادرة تطوعيَّة وتسعى لتحقيق التميُّز في رعاية وتطوير «المكرم» بالاحتواء بالحبِّ وإعداده للريادة والقيادة الفاعلة في المجتمع.