يسرّ "جيرلان" Guerlain الإعلان عن انضمام إستير كاماتاري إلى الدار كسفيرة للماركة.
إن إستير هي أميرة من بوروندي وكانت أحد العارضات المشهورات الأولى اللواتي عبرنَ منصّات عرض الأزياء في باريس. إنها امرأة شديدة القناعة وذات قلبٍ رحب، ولطالما عُرفَت بالتزاماتها الإنسانية لا سيّما نيابةً عن النساء.
بفضل شخصيتها الاستثنائية، تشارك إستير قيَم الدار الأساسية: الإرث، ثقافة الجمال، والوعد بابتكارات استثنائية تكون موحية وتُفرح النساء كافةً.
التقت دار "جيرلان" Guerlain وإستير للمرّة الأولى منذ خمس سنوات في منطقة كليشي سو بوا ومون فارماي ضمن إطار شراكةٍ تجمع بين القُرى ومجموعة LVMH. كلّ عام، يقوم عرض الأزياء بعنوان « Cultures & Creation » (ثقافات وإبداع) بتسليط الضوء على الإبداع والتنوّع ومعايير الامتياز وغِنى التعدّد الثقافي. وكانت "جيرلان" Guerlain الدار الأولى ضمن المجموعة التي تقدّم مساهمتها: عشرة خبراء ماكياج يعتنون بجمال هذه العارضات طوال يومٍ كامل. وتدرّبهنّ إستير على المشي على منصّة العرض وعلى تعزيز الثقة بأنفسهنّ وعلى الشعور بجمالهنّ، ليس فقط لمدّة يوم واحد... بل دائماً.
إن إستير هي أميرة من بوروندي وكانت أحد العارضات المشهورات الأولى اللواتي عبرنَ منصّات عرض الأزياء في باريس. إنها امرأة شديدة القناعة وذات قلبٍ رحب، ولطالما عُرفَت بالتزاماتها الإنسانية لا سيّما نيابةً عن النساء.
بفضل شخصيتها الاستثنائية، تشارك إستير قيَم الدار الأساسية: الإرث، ثقافة الجمال، والوعد بابتكارات استثنائية تكون موحية وتُفرح النساء كافةً.
التقت دار "جيرلان" Guerlain وإستير للمرّة الأولى منذ خمس سنوات في منطقة كليشي سو بوا ومون فارماي ضمن إطار شراكةٍ تجمع بين القُرى ومجموعة LVMH. كلّ عام، يقوم عرض الأزياء بعنوان « Cultures & Creation » (ثقافات وإبداع) بتسليط الضوء على الإبداع والتنوّع ومعايير الامتياز وغِنى التعدّد الثقافي. وكانت "جيرلان" Guerlain الدار الأولى ضمن المجموعة التي تقدّم مساهمتها: عشرة خبراء ماكياج يعتنون بجمال هذه العارضات طوال يومٍ كامل. وتدرّبهنّ إستير على المشي على منصّة العرض وعلى تعزيز الثقة بأنفسهنّ وعلى الشعور بجمالهنّ، ليس فقط لمدّة يوم واحد... بل دائماً.