أعلن متحف دبي للصور المتحركة، المتحف الوحيد في العالم الذي يركز على الحقبة التاريخية التي سبقت ولادة السينما، عن ترشيحه ضمن فئة "أفضل وجهة ثقافية ناشئة في الشرق الأوسط"، لنيل جائزة أوسكار المتاحف ضمن حفل توزيع جوائز أفضل الوجهات الثقافية 2015.
وينافس المتحف، الذي دشّنه الشيخ ماجد بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للثقافة والفنون في شهر يناير من عام 2014، بقوّة ضمن قائمة المؤسسات المرشّحة من منطقة الشرق الأوسط لهذا العام. وسوف تشهد الجوائز منافسة قوية على لقب "أفضل وجهة ثقافية ناشئة في الشرق الأوسط" وجائزة الأوسكار خلال حفل توزيع الجوائز الذي سيقام في لندن بتاريخ 9 أكتوبر 2015.
وقال أكرم مكناس، مؤسس متحف دبي للصور المتحركة: "يشرّفنا أن يترشّح متحف دبي للصور المتحركة لنيل جائزة ’أوسكار المتاحف‘ ضمن حفل توزيع جوائز أفضل الوجهات الثقافية الرائدة لعام 2015. ونحن فخورون للغاية بأن يحظى النهج الفريد والمعاصر الذي يتبنّاه المتحف بهذا التقدير المميز خلال حفل توزيع الجوائز المرموق، إذ إن التأثير الإيجابي الذي أحدثه متحف دبي للصور المتحركة لم يقتصر على المنطقة فحسب، بل تعدّاها إلى العالم أجمع، ليفتح آفاقاً تعليمية وتاريخية وإبداعية فريدة".
ويمثل المتحف بشكل رائع التطور المذهل للتراث الثقافي في دبي، وهو الوجهة الأولى والوحيدة من نوعها في منطقة الشرق الأوسط. ويحتضن المتحف المجموعة الخاصة بالسيد مكناس والتي تضم أكثر من 300 قطعة أثرية فريدة قام بجمعها على مدى خمسة وثلاثين عاماً، كما يستعرض تطور العلم وفنّ الترفيه من خلال عرض التطور الزمني للفنون المرئية - منذ البدايات الأولى لمسرح الظلّ وصولاً إلى اختراع التقنيات ثلاثية الأبعاد وولادة السينما الحديثة.
يُشار إلى أن جميع القطع المعروضة هي قطع أصلية يعود تاريخها إلى ما بين عشرينيات القرن الثامن عشر والقرن العشرين. ويمكن لزوار المتحف من جميع الأعمار الاطلاع على التاريخ الغني للصور المتحركة من خلال الأنشطة التفاعلية المتنوعة التي يقدمها.
وينافس المتحف، الذي دشّنه الشيخ ماجد بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للثقافة والفنون في شهر يناير من عام 2014، بقوّة ضمن قائمة المؤسسات المرشّحة من منطقة الشرق الأوسط لهذا العام. وسوف تشهد الجوائز منافسة قوية على لقب "أفضل وجهة ثقافية ناشئة في الشرق الأوسط" وجائزة الأوسكار خلال حفل توزيع الجوائز الذي سيقام في لندن بتاريخ 9 أكتوبر 2015.
وقال أكرم مكناس، مؤسس متحف دبي للصور المتحركة: "يشرّفنا أن يترشّح متحف دبي للصور المتحركة لنيل جائزة ’أوسكار المتاحف‘ ضمن حفل توزيع جوائز أفضل الوجهات الثقافية الرائدة لعام 2015. ونحن فخورون للغاية بأن يحظى النهج الفريد والمعاصر الذي يتبنّاه المتحف بهذا التقدير المميز خلال حفل توزيع الجوائز المرموق، إذ إن التأثير الإيجابي الذي أحدثه متحف دبي للصور المتحركة لم يقتصر على المنطقة فحسب، بل تعدّاها إلى العالم أجمع، ليفتح آفاقاً تعليمية وتاريخية وإبداعية فريدة".
ويمثل المتحف بشكل رائع التطور المذهل للتراث الثقافي في دبي، وهو الوجهة الأولى والوحيدة من نوعها في منطقة الشرق الأوسط. ويحتضن المتحف المجموعة الخاصة بالسيد مكناس والتي تضم أكثر من 300 قطعة أثرية فريدة قام بجمعها على مدى خمسة وثلاثين عاماً، كما يستعرض تطور العلم وفنّ الترفيه من خلال عرض التطور الزمني للفنون المرئية - منذ البدايات الأولى لمسرح الظلّ وصولاً إلى اختراع التقنيات ثلاثية الأبعاد وولادة السينما الحديثة.
يُشار إلى أن جميع القطع المعروضة هي قطع أصلية يعود تاريخها إلى ما بين عشرينيات القرن الثامن عشر والقرن العشرين. ويمكن لزوار المتحف من جميع الأعمار الاطلاع على التاريخ الغني للصور المتحركة من خلال الأنشطة التفاعلية المتنوعة التي يقدمها.
