احتفالاً بيوم الطهاه العالمي، تطوع طهاة من جمعية الإمارات للطهي، بتحضير وصفات غذائية مع تلاميذ من الصف الثالث، من مدارس دبي، تحت شعار "صحة الأطفال- صحة المستقبل"، وذلك في مركز دبي الدولي لفنون الطهي، خلال حدث نظمته "نستله بروفيشنال"، احتفالاً بيوم الطهاة العالمي.
ويقول توماس هالر، ورئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للطهي في دبي، ومدير تطوير الأعمال في "نستله بروفيشنال" في الشرق الأوسط: "نحن نؤمن بضرورة ترسيخ عادات الأكل الصحية، خلال مرحلة الطفولة، وأهميّة إدخال الطبخ في المناهج المدرسية"، ويُضيف "سررنا جداً بمشاركة شغفنا للطبخ مع الأطفال، وإتاحة الفرصة لهم ليكونوا طهاة ليوم واحد".
ومن المعروف أن يوم الطهاة العالمي، يقام في 20 أكتوبر من كل عام، حيث يضم أكثر من 10 ملايين طاهٍ، يشاركون في أنشطة اجتماعية، محلية حول العالم. وقد شهدت الاحتفالات هذا العام تضامن طهاة مع معلمين وأهالي وأطفال، من خلال البرنامج العالمي للتثقيف الغذائي Nestlé Healthy Kids، من أجل تشجيع الأطفال على تبني عادات أكل صحية.
"نبـــــذة"
تم إطلاق البرنامج العالمي للتثقيف الغذائي Nestlé Healthy Kids ، في عام 2009 لرفع مستوى الوعي الغذائي بين أطفال المدارس، وتشجيعهم على اتباع أنماط الحياة الصحية، ويعمل البرنامج جنباً إلى جنب مع ما يقرب من 300 شريك، من الحكومات المحلية والجامعات والمؤسسات العلمية، وجمعيات تغذية الطفل، وجدير بالذكر أن أكثر من 7 مليون طفلاً في جميع أنحاء العالم، استفادوا من هذا البرنامج الذي يتم تفعيله في الشرق الأوسط تحت اسم نستله أجيال سليمة.
ويقول توماس هالر، ورئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للطهي في دبي، ومدير تطوير الأعمال في "نستله بروفيشنال" في الشرق الأوسط: "نحن نؤمن بضرورة ترسيخ عادات الأكل الصحية، خلال مرحلة الطفولة، وأهميّة إدخال الطبخ في المناهج المدرسية"، ويُضيف "سررنا جداً بمشاركة شغفنا للطبخ مع الأطفال، وإتاحة الفرصة لهم ليكونوا طهاة ليوم واحد".
ومن المعروف أن يوم الطهاة العالمي، يقام في 20 أكتوبر من كل عام، حيث يضم أكثر من 10 ملايين طاهٍ، يشاركون في أنشطة اجتماعية، محلية حول العالم. وقد شهدت الاحتفالات هذا العام تضامن طهاة مع معلمين وأهالي وأطفال، من خلال البرنامج العالمي للتثقيف الغذائي Nestlé Healthy Kids، من أجل تشجيع الأطفال على تبني عادات أكل صحية.
"نبـــــذة"
تم إطلاق البرنامج العالمي للتثقيف الغذائي Nestlé Healthy Kids ، في عام 2009 لرفع مستوى الوعي الغذائي بين أطفال المدارس، وتشجيعهم على اتباع أنماط الحياة الصحية، ويعمل البرنامج جنباً إلى جنب مع ما يقرب من 300 شريك، من الحكومات المحلية والجامعات والمؤسسات العلمية، وجمعيات تغذية الطفل، وجدير بالذكر أن أكثر من 7 مليون طفلاً في جميع أنحاء العالم، استفادوا من هذا البرنامج الذي يتم تفعيله في الشرق الأوسط تحت اسم نستله أجيال سليمة.
