مع تطور التكنولوجيا أصبح من السهل ابتكار الكثير من الأشياء التي قد تغير الروتين اليومين لبعض الأشياء، فمثلاً: سفرة المائدة تعودنا أن تكون بمفرش عادي، إلا أن شركة سويدية أدخلت عليه ابتكاراً رائعاً، وهو نسيج مفاتيح البيانو ومجموعة من الطبول، مما يضفي على مأدبة العشاء طابع الحفل الموسيقي البهيج.
وحول المبتكر لي جيو وماتس يوهانسون من شركة "سمارت تكستايل" التكنولوجية ومقرها مدينة بوراس في جنوب السويد مفرش المائدة هذا إلى آلة موسيقية بالاستعانة بمجموعة من أجهزة الاستشعار، حيث مزج الأصوات بنسيج المفرش الذكي للمرح والترفيه.
وهذا الابتكار ينتمي لتكنولوجيا النسيج، لكن بغرض إضفاء طابع من المتعة والتسلية، حيث قامت الشركة بإضافة وطباعة مفاتيح البيانو على حبكة النسيج، ثم أضافت طبقات رقيقة منسوجة على شكل مجموعة من الطبول، كل ذلك من الأقمشة المشغولة، ثم تمت حياكة هذه التركيبات على شكل أشرطة.
ويقول لي: يمكن ملاحظة وجود دبابيس رفيعة مختلفة تعمل كأجهزة استشعار، وعندما يتم الضغط على أحدها سيتم تشغيلها، وهي تعمل بتقنيات الاستشعار والمكثفات والازدواج، لذا فإنها تستشعر أي موصلات، ومن المعروف أن جسم الإنسان موصل جيد، فعندما تلامسها أنامله فإنها تصبح في وضع التشغيل.
وحول المبتكر لي جيو وماتس يوهانسون من شركة "سمارت تكستايل" التكنولوجية ومقرها مدينة بوراس في جنوب السويد مفرش المائدة هذا إلى آلة موسيقية بالاستعانة بمجموعة من أجهزة الاستشعار، حيث مزج الأصوات بنسيج المفرش الذكي للمرح والترفيه.
وهذا الابتكار ينتمي لتكنولوجيا النسيج، لكن بغرض إضفاء طابع من المتعة والتسلية، حيث قامت الشركة بإضافة وطباعة مفاتيح البيانو على حبكة النسيج، ثم أضافت طبقات رقيقة منسوجة على شكل مجموعة من الطبول، كل ذلك من الأقمشة المشغولة، ثم تمت حياكة هذه التركيبات على شكل أشرطة.
ويقول لي: يمكن ملاحظة وجود دبابيس رفيعة مختلفة تعمل كأجهزة استشعار، وعندما يتم الضغط على أحدها سيتم تشغيلها، وهي تعمل بتقنيات الاستشعار والمكثفات والازدواج، لذا فإنها تستشعر أي موصلات، ومن المعروف أن جسم الإنسان موصل جيد، فعندما تلامسها أنامله فإنها تصبح في وضع التشغيل.