اختتم أمين عام وزارة الثقافة مأمون التلهوني، فعاليات الدورة الخامسة عشر لمهرجان عمّون لمسرح الشباب، بحضور نقيب الفنانين الأردنيين ساري الأسعد، ورئيس اللجنة العليا ومدير المهرجان محمد الضمور، إضافة إلى عدد من الشخصيات الثقافية والفنية، وذلك على خشبة المسرح الرئيسي بالمركز الثقافي الملكي بالعاصمة الأردنية عمان.
وكرم مدير المهرجان الضمور فريق عمل مسرحية "عرس الدم" للمخرج أحمد سرور، والتي كانت افتتاح فعاليات وليالي المهرجان، وتسلم الجائزة بالنيابة عن فريق العمل الفنان عدي حجازي.
ثم تابع الضمور تكريم الأعمال التي شاركت بالمهرجان جميعها، كنوع من الدعم للمخرجين والفنانين الشباب، فكرم كلاً من المخرج بلال زيتون عن مسرحيته "هلّا تأتون قليلاً"، المخرجة سهاد الزعبي عن مسرحيتها "كان وما يزال"، المخرج عماد نايف عن مسرحيته "ست شخصيات تبحث عن مؤلف"، والمخرج المعتمد المناصير عن مسرحيته "ذاكرة جسد".
كما وكرّم الضمور أيضاً المخرجين الشباب الذين شاركوا ضمن إبداعات طلاب الجامعة الأردنية، المخرج أسامة الجراح عن مسرحيته "لما لا"، المخرجة دانية الصمادي عن مسرحيتها "الصمت"، والمخرجة جمانة سماوي عن مسرحيتها "خطبة لاذعة ضد رجل جالس".
وفي كلمة رئيس لجنة التحكيم الدكتور محمد خير الرفاعي، أشار إلى ضرورة دعم المخرجين والفنانين الشباب للوصول إلى الحالة الفنية المنشودة في المستقبل، كما أشاد بالسماح للإبداعات الشبابية الناشئة لطلاب الجامعة الأردنية بالمشاركة في المهرجان، وطالب بأن يكون هذا تقليداً دائماً بالدورات المقبلة.
واقترح الرفاعي جائزة جديدة تنضم إلى جوائز المهرجان، تمنح لأفضل عمل ونص مسرحي ملائم للبيئة المحيطة، وأشار إلى استحداث جائزة جديدة أخرى وهي جائزة "الأمل" لأفضل عمل جماعي.
وأعلن عضو لجنة التحكيم بالمهرجان الفنان خالد الغويري عن أسماء الأعمال والفنانين الفائزين بجوائز المهرجان، والتي كانت على النحو التالي:
- جائزة أفضل ممثلة واعدة للطفلة ريام الزعبي عن مسرحية "ست شخصيات تبحث عن مؤلف".
- جائزة أفضل ممثل واعد والتي ذهبت مناصفة بين الفنانين محمد الإدريسي عن مسرحية "هلّا تأتون قليلاً"، والفنان محمود زغول عن مسرحية "ذاكرة جسد".
- أفضل ممثل في المهرجان من نصيب الفنان إبراهيم النوابنة عن دوره في مسرحية "هلّا تأتون قليلاً".
- أفضل ممثلة في المهرجان للفنانة سوزان بنوي عن دورها في مسرحية "هلّا تأتون قليلاً".
- أفضل مخرج للمهرجان لبلال زيتون عن مسرحية "هلّا تأتون قليلاً".
- جائزة "الأمل" للمخرج أسامة الجراح عن مسرحيته "لما لا".
كما قررت اللجنة حجب جائزة أفضل عمل متكامل في المهرجان لدورته الخامسة عشر.
وكرم مدير المهرجان الضمور فريق عمل مسرحية "عرس الدم" للمخرج أحمد سرور، والتي كانت افتتاح فعاليات وليالي المهرجان، وتسلم الجائزة بالنيابة عن فريق العمل الفنان عدي حجازي.
ثم تابع الضمور تكريم الأعمال التي شاركت بالمهرجان جميعها، كنوع من الدعم للمخرجين والفنانين الشباب، فكرم كلاً من المخرج بلال زيتون عن مسرحيته "هلّا تأتون قليلاً"، المخرجة سهاد الزعبي عن مسرحيتها "كان وما يزال"، المخرج عماد نايف عن مسرحيته "ست شخصيات تبحث عن مؤلف"، والمخرج المعتمد المناصير عن مسرحيته "ذاكرة جسد".
كما وكرّم الضمور أيضاً المخرجين الشباب الذين شاركوا ضمن إبداعات طلاب الجامعة الأردنية، المخرج أسامة الجراح عن مسرحيته "لما لا"، المخرجة دانية الصمادي عن مسرحيتها "الصمت"، والمخرجة جمانة سماوي عن مسرحيتها "خطبة لاذعة ضد رجل جالس".
وفي كلمة رئيس لجنة التحكيم الدكتور محمد خير الرفاعي، أشار إلى ضرورة دعم المخرجين والفنانين الشباب للوصول إلى الحالة الفنية المنشودة في المستقبل، كما أشاد بالسماح للإبداعات الشبابية الناشئة لطلاب الجامعة الأردنية بالمشاركة في المهرجان، وطالب بأن يكون هذا تقليداً دائماً بالدورات المقبلة.
واقترح الرفاعي جائزة جديدة تنضم إلى جوائز المهرجان، تمنح لأفضل عمل ونص مسرحي ملائم للبيئة المحيطة، وأشار إلى استحداث جائزة جديدة أخرى وهي جائزة "الأمل" لأفضل عمل جماعي.
وأعلن عضو لجنة التحكيم بالمهرجان الفنان خالد الغويري عن أسماء الأعمال والفنانين الفائزين بجوائز المهرجان، والتي كانت على النحو التالي:
- جائزة أفضل ممثلة واعدة للطفلة ريام الزعبي عن مسرحية "ست شخصيات تبحث عن مؤلف".
- جائزة أفضل ممثل واعد والتي ذهبت مناصفة بين الفنانين محمد الإدريسي عن مسرحية "هلّا تأتون قليلاً"، والفنان محمود زغول عن مسرحية "ذاكرة جسد".
- أفضل ممثل في المهرجان من نصيب الفنان إبراهيم النوابنة عن دوره في مسرحية "هلّا تأتون قليلاً".
- أفضل ممثلة في المهرجان للفنانة سوزان بنوي عن دورها في مسرحية "هلّا تأتون قليلاً".
- أفضل مخرج للمهرجان لبلال زيتون عن مسرحية "هلّا تأتون قليلاً".
- جائزة "الأمل" للمخرج أسامة الجراح عن مسرحيته "لما لا".
كما قررت اللجنة حجب جائزة أفضل عمل متكامل في المهرجان لدورته الخامسة عشر.