شهد مستشفى خاص للولادة في اليونان الثلاثاء الماضي واقعة غريبة ونادرة بعض الشيء، حيث ولدت جدة يونانية تبلغ من العمر 67 عامًا طفلة ابنتها، وذلك كون الأم لا يمكنها الحمل، وتعتبر السيدة اليونانية هي أكبر جدة تلد حفيدها لأسباب طبية في العالم، حسب البروفيسور المشرف على إجراء العملية.
وفي التفاصيل، وفقًا لـ«dw»، فإن الجدة وتدعى «أناستاسيا أونتو»، ولدت طفلة يبلغ وزنها 1.2 كيلوغرام بعد حمل استمر 7 أشهر ونصف، بعملية قيصرية، والمولودة هي حفيدة الأم «الحاضنة»، إذ لم يكن بإمكان أم الطفلة الحمل، فتبرعت والدتها بالحمل بالجنين كأم حاضنة بدلًا عنها.
وقال البروفيسور كونستانتينوس بانتوس مدير فريق الأطباء والمشرف على العملية: إن الجدة التي تعيش في قرية بالقرب من مدينة لاريسا وسط اليونان، لم تحصل لها أية مشاكل أثناء فترة الحمل، فقط كانت تشعر بسبب حالة الحمل والولادة الخاصة بأنها أم وجدة في الوقت نفسه.
وكانت السيدة «أناستاسيا أونتو»، قد عرضت على ابنتها التي تبلغ من العمر 43 عامًا، الحمل كأم حاضنة للجنين بدلًا عنها، وذلك بعد أن حاولت الابنة الحمل مرارًا لكن جميع المحاولات فشلت، كما أن البروفيسور «بانتوس»، كان قد اعترض في البدء على حمل السيدة «أونتو» بسبب عمرها المتقدم، لكن المحكمة في مدينة لاريسا وافقت على ذلك فيما بعد، وأعطته الضوء الأخضر للبدء بالإجراءات الطبية اللازمة.
وفي التفاصيل، وفقًا لـ«dw»، فإن الجدة وتدعى «أناستاسيا أونتو»، ولدت طفلة يبلغ وزنها 1.2 كيلوغرام بعد حمل استمر 7 أشهر ونصف، بعملية قيصرية، والمولودة هي حفيدة الأم «الحاضنة»، إذ لم يكن بإمكان أم الطفلة الحمل، فتبرعت والدتها بالحمل بالجنين كأم حاضنة بدلًا عنها.
وقال البروفيسور كونستانتينوس بانتوس مدير فريق الأطباء والمشرف على العملية: إن الجدة التي تعيش في قرية بالقرب من مدينة لاريسا وسط اليونان، لم تحصل لها أية مشاكل أثناء فترة الحمل، فقط كانت تشعر بسبب حالة الحمل والولادة الخاصة بأنها أم وجدة في الوقت نفسه.
وكانت السيدة «أناستاسيا أونتو»، قد عرضت على ابنتها التي تبلغ من العمر 43 عامًا، الحمل كأم حاضنة للجنين بدلًا عنها، وذلك بعد أن حاولت الابنة الحمل مرارًا لكن جميع المحاولات فشلت، كما أن البروفيسور «بانتوس»، كان قد اعترض في البدء على حمل السيدة «أونتو» بسبب عمرها المتقدم، لكن المحكمة في مدينة لاريسا وافقت على ذلك فيما بعد، وأعطته الضوء الأخضر للبدء بالإجراءات الطبية اللازمة.