نطالع في الصحف والمجلات المحلية والعالمية بشكل متكرر الإنجازات التي تحققها المرأة السعودية على كافة الصعد، ومؤخراً كرَّمت منظمة الفيدرالية لأصدقاء الأمم المتحدة المستشارة الإعلامية والكاتبة الدكتورة وفاء أبو هادي على جهودها المتميزة خلال عام من انضمامها إلى المنظمة، وذلك في حفل حضره كبار الشخصيات، وممثل الفيدرالية في الشرق الأوسط، وعضو المجلس المصري للشؤون الخارجية، ورئيس جمعية أصدقاء الشيخوخة، وعديد من الشخصيات العربية البارزة ونخبة من الإعلاميين.
وألقت الدكتورة وفاء كلمة بهذه المناسبة، تحدثت فيها عن أعمالها التي قدمتها للمنظمة خلال عام من وجودها فيها، ومن أهمها دعم فئة ذوي الاحتياجات الخاصة في العالم العربي، والجهود التي بذلتها تجاه هذه الفئة باسم الفيدرالية، كما أوردت إطلاقها مبادرة "رفقاً بهم" الخاصة بمساعدة عمال النظافة، ونوهت إلى زيارتها جمهورية موريتانيا وبعض الجمعيات والمراكز التي تهتم بالأيتام والأطفال وذوي الظروف الخاصة من مجهولي الهوية وأطفال الشوارع، ووعدت بالاستمرار في مساعدة الأطفال في كل مكان في العالم لفتح أبواب رزق تكفل لهم حياة سعيدة، مع مراعاة ظروفهم الجسدية والعقلية، وقالت: إن انضمامها الى منظمة الفيدرالية لأصدقاء الأمم المتحدة أفادها كثيراً في مساعدة المحتاجي
وألقت الدكتورة وفاء كلمة بهذه المناسبة، تحدثت فيها عن أعمالها التي قدمتها للمنظمة خلال عام من وجودها فيها، ومن أهمها دعم فئة ذوي الاحتياجات الخاصة في العالم العربي، والجهود التي بذلتها تجاه هذه الفئة باسم الفيدرالية، كما أوردت إطلاقها مبادرة "رفقاً بهم" الخاصة بمساعدة عمال النظافة، ونوهت إلى زيارتها جمهورية موريتانيا وبعض الجمعيات والمراكز التي تهتم بالأيتام والأطفال وذوي الظروف الخاصة من مجهولي الهوية وأطفال الشوارع، ووعدت بالاستمرار في مساعدة الأطفال في كل مكان في العالم لفتح أبواب رزق تكفل لهم حياة سعيدة، مع مراعاة ظروفهم الجسدية والعقلية، وقالت: إن انضمامها الى منظمة الفيدرالية لأصدقاء الأمم المتحدة أفادها كثيراً في مساعدة المحتاجي