دبي - كندة صبيح
ها هو عام آخر، يشد رحاله مغادراً غير آبهٍ بما نحاول اتهامه به من كوارث، ولا مهتم بما نقوله عنه، بعد أن ملأ جعبته بما جادت به الأيام.. حملها ورحل، تاركاً لنا حرية الكلام، كما نشتهي أو نحسّ.
ولا شك أن عام 2016 كان مليئاً بالأحداث المتناقضة قد يكون أغلبها كارثية وبعضها مفاجئاً، في جميع مجالات الحياة، ولكننا اخترنا أن نقدم لقرائنا الأعزاء في ما يأتي أغرب اللقطات وأطرفها، من أهم الأحداث الذي شهدتها السنة الماضية، آملين أن تكون سنة 2017 أكثر إشراقاً وتفاؤلاً وأن تجود بما بخل به العام الذي مضى، لجميع الناس في كل مكان.. وكل عام وأنتم بألف خير.