تقام مسرحية «إسبانيا من هنا» على مسرح قلعة القطيف الترفيهية في 26/1/2017م لمدة خمسة أيام، ويبدأ العرض في تمام الساعة 8 مساء يوم الخميس من قبل مؤسسة «حياة الفن» لكل أفراد الأسرة.
وحول سبب اختيار هذا الاسم للمسرحية قال المؤلف والمخرج علي آل حمادة: اسم المسرحية عادة يكون مصدر لفت ووحي بما في المسرحية من مواضيع، وأحيانًا يكون غريبًا أو سهلاً للتداول بين الناس، لذلك جاء هذا الاسم لما احتوى عليه النص من جو إسباني اتحد في عناصر المسرحية من موسيقى وملابس وديكور، وهو جديد على منطقتنا التي لم تألفه من قبل، وهذا ما اتفق عليه طاقم العمل بالخروج بشيء جديد وتفكير خارج الصندوق؛ لتزاوج الفكر بالإبداع، وإن شاء الله نوفق.
اعتمد نص المسرحية على الفانتازيا، وهو صراع بين الخير والشر في حكاية تلامس قضايا مهمة لأي مجتمع، وأهمها: محاربة الفساد الإداري، والذي يبذل فيه الوطن كل طاقته لمحاربته، وتدور في حي صغير بجو إسباني في وسط أجواء من الكوميديا، وذلك لما تحتويه المسرحية من كيمياء بين الممثلين، مثل: أحمد الحبشي، وناصر عبدالواحد، وحسين يوسف، وحسين محفوظ، وأشرف المحسن، وعبدالعزيز البيات، ومحمد الصايغ، وحسن الخلف، وسلام السنان، والذين لديهم خبرة كبيرة على المسرح، علمًا بأن هذا العمل يعد أول إخراج للمخرج علي مستوى المسرح، القريب للاحترافية.
وعلى صعيد التأليف، فقد كتب الكثير على مستوى السعودية والخليج، وهي محاولة لجعل المسرح عادة عند الجمهور.
أما المخرج المنفذ فهو حسين يوسف.
يشار إلى أنه يوجد مكان مخصص للنساء والأطفال وآخر للرجال.
وحول سبب اختيار هذا الاسم للمسرحية قال المؤلف والمخرج علي آل حمادة: اسم المسرحية عادة يكون مصدر لفت ووحي بما في المسرحية من مواضيع، وأحيانًا يكون غريبًا أو سهلاً للتداول بين الناس، لذلك جاء هذا الاسم لما احتوى عليه النص من جو إسباني اتحد في عناصر المسرحية من موسيقى وملابس وديكور، وهو جديد على منطقتنا التي لم تألفه من قبل، وهذا ما اتفق عليه طاقم العمل بالخروج بشيء جديد وتفكير خارج الصندوق؛ لتزاوج الفكر بالإبداع، وإن شاء الله نوفق.
اعتمد نص المسرحية على الفانتازيا، وهو صراع بين الخير والشر في حكاية تلامس قضايا مهمة لأي مجتمع، وأهمها: محاربة الفساد الإداري، والذي يبذل فيه الوطن كل طاقته لمحاربته، وتدور في حي صغير بجو إسباني في وسط أجواء من الكوميديا، وذلك لما تحتويه المسرحية من كيمياء بين الممثلين، مثل: أحمد الحبشي، وناصر عبدالواحد، وحسين يوسف، وحسين محفوظ، وأشرف المحسن، وعبدالعزيز البيات، ومحمد الصايغ، وحسن الخلف، وسلام السنان، والذين لديهم خبرة كبيرة على المسرح، علمًا بأن هذا العمل يعد أول إخراج للمخرج علي مستوى المسرح، القريب للاحترافية.
وعلى صعيد التأليف، فقد كتب الكثير على مستوى السعودية والخليج، وهي محاولة لجعل المسرح عادة عند الجمهور.
أما المخرج المنفذ فهو حسين يوسف.
يشار إلى أنه يوجد مكان مخصص للنساء والأطفال وآخر للرجال.