بحضور الأمير الحسن بن طلال، وبتنظيم من السفارة الإسبانية في الأردن، وبالتعاون مع مركز الحسين الثقافي، أحيت المغنية الإسبانية الشهيرة "روثيو ماركيث"، حفلاً غنائياً رافقها فيه عازف الجيتار الفنان الإسباني "ميجيل انغيل كورتيس"، وذلك على خشبة مركز الحسين في العاصمة الأردنية عمان.
وقدمت ماركيث 9 مقطوعات موسيقية وغنائية من الفلامينغو الإسبانية، حملت جميعها رسائل الحب والسلام وتقبل الآخر من خلال هذا الفن الكلاسيكي الجميل، والذي يعكس روح الثقافة الإسبانية القديمة والجديدة، بأمسية حملت ثراءاً ثقافياً وجمالياً كبيراً.
من جهتها أشارت السفيرة الإسبانية في عمان "ارانثاثو بانيون دابالوس"، في كلمة ألقتها خلال الحفل، أن موسيقى الفلامينغو لم تعد موروثاً إسبانياً وحسب، بل أصبحت وصلت إلى نطاق العالمية، منوهةً بأن الفنانة "ماركيث" تعد من أبرز فناني الجيل الجديد لهذا الفن، ممن أبدعوا وعملوا على تطوير موسيقى وغناء الفلامينغو، مؤكدة ان السفارة الإسبانية ستعمل على دعوة فرق إسبانية أخرى من الدرجة الاولى، مماثلة لفرقة ماركيث وكورتيس، لإقامة عروض مميزة في عمان.
وعبرت الفنانة الإسبانية ماركيث عن سعادتها في المشاركة بهذا الحفل الغنائي لفنون الفلامنغو، حيث تعد المشاركة الثانية لها في الأردن، معربة عن ترحيبها بالتعاون مع فنانين أردنيين ممن مارسوا الاشتغال على فنون الفلامينغو.
وقدمت ماركيث 9 مقطوعات موسيقية وغنائية من الفلامينغو الإسبانية، حملت جميعها رسائل الحب والسلام وتقبل الآخر من خلال هذا الفن الكلاسيكي الجميل، والذي يعكس روح الثقافة الإسبانية القديمة والجديدة، بأمسية حملت ثراءاً ثقافياً وجمالياً كبيراً.
من جهتها أشارت السفيرة الإسبانية في عمان "ارانثاثو بانيون دابالوس"، في كلمة ألقتها خلال الحفل، أن موسيقى الفلامينغو لم تعد موروثاً إسبانياً وحسب، بل أصبحت وصلت إلى نطاق العالمية، منوهةً بأن الفنانة "ماركيث" تعد من أبرز فناني الجيل الجديد لهذا الفن، ممن أبدعوا وعملوا على تطوير موسيقى وغناء الفلامينغو، مؤكدة ان السفارة الإسبانية ستعمل على دعوة فرق إسبانية أخرى من الدرجة الاولى، مماثلة لفرقة ماركيث وكورتيس، لإقامة عروض مميزة في عمان.
وعبرت الفنانة الإسبانية ماركيث عن سعادتها في المشاركة بهذا الحفل الغنائي لفنون الفلامنغو، حيث تعد المشاركة الثانية لها في الأردن، معربة عن ترحيبها بالتعاون مع فنانين أردنيين ممن مارسوا الاشتغال على فنون الفلامينغو.
