نظّمت هيئة الترفيه، ولأول مرة في جدة، فعالية (جادة الترفيه)، التي أُقيمت في دورتها الثالثة بالسعودية على الكورنيش بالواجهة الجديدة، التي كانت عبارة عن كرنفال تميز بعدد من العروض المباشرة والفنية، والأركان التفاعلية والشعبية والكرنفالية.
إضافة إلى عدد من عروض المسرح التفاعلي، الذي قدم عروضًا أكروباتية وفنية مختلفة، وعددًا من العروض البهلوانية، وعروض الفرق الشعبية، بالإضافة إلى بيت الجوكر، وألعاب الأطفال، وعربات الطعام.
وقد استقطبت الفعاليّة شرائح المجتمع السعودي بكل اختلافاته، فيما صرّحت روزنامة الترفيه بأنها قد سجّلت حضور أكثر من مليون زائر للفعالية خلال الأيام الخمسة الأولى، وأتت التوقعات بأن يزيد عدد الزوار على ذلك حتى آخر أيام الفعالية.
وخلال ذلك، التقت «سيدتي» ببعض الزوّار والمنظمين، الذين عبرّوا عن مشاعرهم بكل صدق:
تعاون المُنظمين
في آل سودان: كانت الفعالية مختلفة وخارجة عن المألوف، تنظيم ممتاز جدًا، وقد تعاون المنظمون معنا؛ بانتشارهم ووجودهم في كل مكان؛ ليدلّونا ويرشدونا، وأظن أنني سوف أكرر الزيارة للفعالية في الأيام القادمة.
موسيقى وحياة
مهند السيوفي: أنا من الرياض، لكنني كنت موجودًا في جدة هذه الفترة لحضور الفعالية، وأرى أن النشاطات (الموسيقى والرقص) إضافة جميلة ومختلفة عن المعتاد، وقد شدني التنظيم المميز، حيث لم أواجه مشكلة من نقطة توقف سيارتي حتى مقر الفعاليّة.
كأنّك في الخارج!
ميساء خان: أكثر ما أعجبني هو أن هذه الفعاليّة مجانية وغريبة عن المعتاد، برأيي أننا قريبًا لن نضطر للسفر للخارج؛ لأنني شعرت ولأول مرة و(كأنني بالخارج)، ولكنني وددت لو بدأت نشاطات الفعالية في وقت مبكر مما هي عليه الآن، بما أن الأجواء في هذه الفترة مساعدة جدًا.
غير مؤهل لذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن
سميرة ميشو: فعالية ممتازة جدًا، ولكن أظن أنه ينقصها منطقة خاصة للمدخنين، بالإضافة إلى أن المكان غير مؤهل بشكل كامل لذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن، ولأنني لاحظت وجود كثير من الزوار القادمين من خارج المنطقة، وددت لو كان هناك بعض الأركان الخاصّة بتاريخ وحضارة منطقة الحجاز عمومًا، وجدة خصوصًا.
فاق التوقعات
خلود الجهني وروان آل عياد: لأول مرة نحضر فعالية بهذا الشكل الذي فاق الواقع والخيال، كل شيء كان مُبهرًا.
المنظمون: لم نواجه متاعب
أحمد عدوي: لم أجد صعوبة في تنظيم دخول الناس وخروجهم على العكس تمامًا، فقد تجاوب معنا الزوار بكل لطف وتعاون.
خديجة ونورة باشماخ: باشرنا التنظيم من الساعة الرابعة مساءً حتى الساعة الحادية عشرة ليلاً، وخلال تلك الساعات لم نواجه أي متاعب، بل سعدنا بمساندة الناس؛ للاستمتاع بأجواء الفعاليات كافة.
عربات الطعام مبالغة في الأسعار
يرى بدر الشهري أن الفعالية كانت جميلة جدًا وتنظيمها مميز، ولكن هنالك مبالغة في أسعار المأكولات التابعة لعربات الطعام.
ويخالفه الرأي علي القحطاني، حيث قال: «برأيي أن الأسعار هنا بشكل عام جيدة، وخاصة من الناحية الترفيهية، فقد لاحظت فرقًا كبيرًا عن بقية الفعاليات المقامة في باقي المدن، فيوجد الكثير من الأمور الجديدة الجميلة؛ مثل الأغاني، والمعزوفات الرائعة، حتّى الناس هنا لطفاء وطيبون، ولو أُتيحت لي الفرصة بالطبع سوف أكررها».
إضافة إلى عدد من عروض المسرح التفاعلي، الذي قدم عروضًا أكروباتية وفنية مختلفة، وعددًا من العروض البهلوانية، وعروض الفرق الشعبية، بالإضافة إلى بيت الجوكر، وألعاب الأطفال، وعربات الطعام.
وقد استقطبت الفعاليّة شرائح المجتمع السعودي بكل اختلافاته، فيما صرّحت روزنامة الترفيه بأنها قد سجّلت حضور أكثر من مليون زائر للفعالية خلال الأيام الخمسة الأولى، وأتت التوقعات بأن يزيد عدد الزوار على ذلك حتى آخر أيام الفعالية.
وخلال ذلك، التقت «سيدتي» ببعض الزوّار والمنظمين، الذين عبرّوا عن مشاعرهم بكل صدق:
تعاون المُنظمين
في آل سودان: كانت الفعالية مختلفة وخارجة عن المألوف، تنظيم ممتاز جدًا، وقد تعاون المنظمون معنا؛ بانتشارهم ووجودهم في كل مكان؛ ليدلّونا ويرشدونا، وأظن أنني سوف أكرر الزيارة للفعالية في الأيام القادمة.
موسيقى وحياة
مهند السيوفي: أنا من الرياض، لكنني كنت موجودًا في جدة هذه الفترة لحضور الفعالية، وأرى أن النشاطات (الموسيقى والرقص) إضافة جميلة ومختلفة عن المعتاد، وقد شدني التنظيم المميز، حيث لم أواجه مشكلة من نقطة توقف سيارتي حتى مقر الفعاليّة.
كأنّك في الخارج!
ميساء خان: أكثر ما أعجبني هو أن هذه الفعاليّة مجانية وغريبة عن المعتاد، برأيي أننا قريبًا لن نضطر للسفر للخارج؛ لأنني شعرت ولأول مرة و(كأنني بالخارج)، ولكنني وددت لو بدأت نشاطات الفعالية في وقت مبكر مما هي عليه الآن، بما أن الأجواء في هذه الفترة مساعدة جدًا.
غير مؤهل لذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن
سميرة ميشو: فعالية ممتازة جدًا، ولكن أظن أنه ينقصها منطقة خاصة للمدخنين، بالإضافة إلى أن المكان غير مؤهل بشكل كامل لذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن، ولأنني لاحظت وجود كثير من الزوار القادمين من خارج المنطقة، وددت لو كان هناك بعض الأركان الخاصّة بتاريخ وحضارة منطقة الحجاز عمومًا، وجدة خصوصًا.
فاق التوقعات
خلود الجهني وروان آل عياد: لأول مرة نحضر فعالية بهذا الشكل الذي فاق الواقع والخيال، كل شيء كان مُبهرًا.
المنظمون: لم نواجه متاعب
أحمد عدوي: لم أجد صعوبة في تنظيم دخول الناس وخروجهم على العكس تمامًا، فقد تجاوب معنا الزوار بكل لطف وتعاون.
خديجة ونورة باشماخ: باشرنا التنظيم من الساعة الرابعة مساءً حتى الساعة الحادية عشرة ليلاً، وخلال تلك الساعات لم نواجه أي متاعب، بل سعدنا بمساندة الناس؛ للاستمتاع بأجواء الفعاليات كافة.
عربات الطعام مبالغة في الأسعار
يرى بدر الشهري أن الفعالية كانت جميلة جدًا وتنظيمها مميز، ولكن هنالك مبالغة في أسعار المأكولات التابعة لعربات الطعام.
ويخالفه الرأي علي القحطاني، حيث قال: «برأيي أن الأسعار هنا بشكل عام جيدة، وخاصة من الناحية الترفيهية، فقد لاحظت فرقًا كبيرًا عن بقية الفعاليات المقامة في باقي المدن، فيوجد الكثير من الأمور الجديدة الجميلة؛ مثل الأغاني، والمعزوفات الرائعة، حتّى الناس هنا لطفاء وطيبون، ولو أُتيحت لي الفرصة بالطبع سوف أكررها».