افتتح يوم الاثنين الماضي، معرض الفنان التشكيلي محمد التميمي في زارة جاليري - فندق حياة عمان في العاصمة الأردنية، وسيستمر المعرض حتى تاريخ 17 أيار 2018.
ويضم المعرض الشخصي الثالث للفنان التشكيلي محمد التميمي، عددا من اللوحات التي تثري تجربته في رسم ملامح ووجوه شخصيات مغايرة للواقع في أحوال متنوعة.
تتعدد شخوص الفنان التميمي التجريدية بتلك التعابير المميزة ذات الأساليب المبتكرة والتي تحفر في اشتغالات تيار التعبيرية الألمانية في الرسم، بيد أن ريشة الفنان تشيدها باضافات بديعة تقنية وجمالية مفعمة بالطاقة والحيوية في حلّة من الألوان والخطوط التي تتوارى بكينونة الكاريكاتير في تشخيص لأحوال مهرجين ولاعبي السيرك ومهمشين في كشف متين عن دواخل مشبعة بالألم.
يواصل التميمي في هذا المعرض، مشروعه الفني الطموح في بناء ذخيرة فنية قوية تعبر عن الذات، وهو يستوحي في معظم رسوماته وجوها مختلفة وفقآ لما يشعر به من رغبة في التعرُف على الآخر، ويعود ذلك الى تفسيره الخاص بأنه يجب أن يعرف من حوله لكي يعرف نفسه.
واستخدم التميمي مواد جديدة قوامها الاكريليك والحبر والقماش والوان الباستيل والماء والزيت، وصاغ منها رسومات وهيئات في اتكاء على المخيلة.
ومن الجدبر بالذكر أن الفنان التشكيلي محمد التميمي تخرج من جامعة فيلادلفيا في حقل التصميم الجرافيكي، وشارك في مجموعة من المعارض الفردية والجماعية بالاردن وروسيا ولندن والبحرين.
ويضم المعرض الشخصي الثالث للفنان التشكيلي محمد التميمي، عددا من اللوحات التي تثري تجربته في رسم ملامح ووجوه شخصيات مغايرة للواقع في أحوال متنوعة.
تتعدد شخوص الفنان التميمي التجريدية بتلك التعابير المميزة ذات الأساليب المبتكرة والتي تحفر في اشتغالات تيار التعبيرية الألمانية في الرسم، بيد أن ريشة الفنان تشيدها باضافات بديعة تقنية وجمالية مفعمة بالطاقة والحيوية في حلّة من الألوان والخطوط التي تتوارى بكينونة الكاريكاتير في تشخيص لأحوال مهرجين ولاعبي السيرك ومهمشين في كشف متين عن دواخل مشبعة بالألم.
يواصل التميمي في هذا المعرض، مشروعه الفني الطموح في بناء ذخيرة فنية قوية تعبر عن الذات، وهو يستوحي في معظم رسوماته وجوها مختلفة وفقآ لما يشعر به من رغبة في التعرُف على الآخر، ويعود ذلك الى تفسيره الخاص بأنه يجب أن يعرف من حوله لكي يعرف نفسه.
واستخدم التميمي مواد جديدة قوامها الاكريليك والحبر والقماش والوان الباستيل والماء والزيت، وصاغ منها رسومات وهيئات في اتكاء على المخيلة.
ومن الجدبر بالذكر أن الفنان التشكيلي محمد التميمي تخرج من جامعة فيلادلفيا في حقل التصميم الجرافيكي، وشارك في مجموعة من المعارض الفردية والجماعية بالاردن وروسيا ولندن والبحرين.