أعلنت اللجنة المنظمة للاحتفال الرسمي باليوم الوطني 47 استكمال الاستعدادات لانطلاق فعاليات الاحتفال الرسمي باليوم الوطني 47 لدولة الإمارات العربية المتحدة، الذي سيقام في الثاني من ديسمبر في استاد مدينة زايد الرياضية بأبوظبي، تحت شعار "هذا زايد.. هذه الإمارات". جاء ذلك خلال جولة إعلامية أعلنت من خلالها اللجنة المنظمة كافة التفاصيل المتعلقة بالاحتفال.
وأشار عبدالله القبيسي، عضو اللجنة المنظمة للاحتفال: "تأتي ضخامة الاحتفال هذا العام تزامنناً مع مئوية زايد، حيث سيشارك في تقديم العرض أكثر من 1,500 مؤدٍ، 70% منهم من المواطنين، وسيتم استخدام أكثر من 20,900 لوحة بكسل لبناء المسرح بالكامل، والذي تطلب أكثر من 4,200 سقالة لتطويره.
بالإضافة إلى ذلك، تم تأليف الأشعار والأغاني خصيصاً لهذا الاحتفال، كما ستتضمن الفعاليات عروضاً موسيقية حية تقدمها "الأوركسترا الفيلهارمونية الملكية" بمشاركة مجموعة من الموسيقيين والعازفين يصل عددهم لأكثر من 150، ومنهم عازفين إماراتيين، لنخوض معاً تجربة فريدة تعكس التقدم الذي عاصرته الدولة منذ تأسيسها، وتحاكي المستقبل الواعد لدولة الإمارات".
وشهدت الجولة زيارة إلى مقر تصنيع وتحضير الدمى المستخدمة بمشاركة 45 شخصاً من مُحرّكي الدمى، الذين سيستحضرون من خلال أدائهم أمام الجمهور مشاهد تعبر عن روعة الحياة البرية التي لطالما اشتهرت بها دولة الإمارات؛ مع التركيز على حيوانات المها العربي والغزلان وطيور الحبارى. وسيتم توفير وسائل نقل خلال يوم الحفل؛ ويمكن للحضور صف سياراتهم في عددٍ من المواقع التابعة لخدمة "صف وتنقل" الكائنة في جامع الشيخ زايد الكبير ومركز أبوظبي الوطني للمعارض.
وأشار عبدالله القبيسي، عضو اللجنة المنظمة للاحتفال: "تأتي ضخامة الاحتفال هذا العام تزامنناً مع مئوية زايد، حيث سيشارك في تقديم العرض أكثر من 1,500 مؤدٍ، 70% منهم من المواطنين، وسيتم استخدام أكثر من 20,900 لوحة بكسل لبناء المسرح بالكامل، والذي تطلب أكثر من 4,200 سقالة لتطويره.
بالإضافة إلى ذلك، تم تأليف الأشعار والأغاني خصيصاً لهذا الاحتفال، كما ستتضمن الفعاليات عروضاً موسيقية حية تقدمها "الأوركسترا الفيلهارمونية الملكية" بمشاركة مجموعة من الموسيقيين والعازفين يصل عددهم لأكثر من 150، ومنهم عازفين إماراتيين، لنخوض معاً تجربة فريدة تعكس التقدم الذي عاصرته الدولة منذ تأسيسها، وتحاكي المستقبل الواعد لدولة الإمارات".
وشهدت الجولة زيارة إلى مقر تصنيع وتحضير الدمى المستخدمة بمشاركة 45 شخصاً من مُحرّكي الدمى، الذين سيستحضرون من خلال أدائهم أمام الجمهور مشاهد تعبر عن روعة الحياة البرية التي لطالما اشتهرت بها دولة الإمارات؛ مع التركيز على حيوانات المها العربي والغزلان وطيور الحبارى. وسيتم توفير وسائل نقل خلال يوم الحفل؛ ويمكن للحضور صف سياراتهم في عددٍ من المواقع التابعة لخدمة "صف وتنقل" الكائنة في جامع الشيخ زايد الكبير ومركز أبوظبي الوطني للمعارض.
