لم يعد غريبا أن تدخل بيتا في غزة وتجد أحد الآباء يدرب ابنه على الغناء، فبعد فوز محمد عساف وهو من غزة في برنامج " أراب أيدول" وتتويجه باللقب، أصبح الكثير من الشباب والبنات في غزة يبحثون عمن يكتشف مواهبهم ويتبناها، وقد أصبح الكثير من أولياء الأمور يلحقون أبناءهم بمعاهد لتعلم الموسيقى والغناء ومواهب أخرى.
وقد أصبحت هناك جهود أيضاً للخروج من غزة المحاصرة للتقدم والاشتراك في برامج مسابقات المواهب على غرار برنامج" أراب جوت تالنت"، ورغم المعاناة التي يعانيها من يحالفه الحظ للخروج من غزة يبقى الأمل بالفوز والسير على خطى عساف، وقد استطاع العديد منهم الوصول للبرنامج والمشاركة في الحلقات الأولى منه.
ولم تتردد المؤسسات الأهلية والإذاعات المحلية عن الاعلان عن برامج لاكتشاف المواهب، وتقديمهم أمام لجان تحكيم من خبراء موسيقيين وفنيين من غزة، وتقديم هذه المواهب في مهرجانات وعبر الإذاعات المحلية لعل وعسى.
وقد لقيت هذه الظاهرة تعليقات كثيرة على مواقع التواصل الاجتماعي ما بين السخرية والتشجيع.
وقد أصبحت هناك جهود أيضاً للخروج من غزة المحاصرة للتقدم والاشتراك في برامج مسابقات المواهب على غرار برنامج" أراب جوت تالنت"، ورغم المعاناة التي يعانيها من يحالفه الحظ للخروج من غزة يبقى الأمل بالفوز والسير على خطى عساف، وقد استطاع العديد منهم الوصول للبرنامج والمشاركة في الحلقات الأولى منه.
ولم تتردد المؤسسات الأهلية والإذاعات المحلية عن الاعلان عن برامج لاكتشاف المواهب، وتقديمهم أمام لجان تحكيم من خبراء موسيقيين وفنيين من غزة، وتقديم هذه المواهب في مهرجانات وعبر الإذاعات المحلية لعل وعسى.
وقد لقيت هذه الظاهرة تعليقات كثيرة على مواقع التواصل الاجتماعي ما بين السخرية والتشجيع.