تمكن جراحون تشيكيون ولأول مرَّة من إجراء عمليَّة جراحيَّة للقلب من دون الحاجة إلى شق الصدر وتفادي مخاطر تبعات العمل الجراحي الصعب الذي يترافق مع كل عمليَّة.
ويقوم هذا الإجراء الطبي، الذي وصف بالمميَّز والنادر، على عمل شق صغير في الجانب الأيسر من القفص الصدري، وتمرير جهاز مثل المرساة إلى البطين تدريجياً لعزل الأجزاء التالفة عن تلك السليمة في عضلة القلب، بالتزامن مع جهاز خارج الجسم لمراقبة كل المؤشرات وحركة عضلة القلب أثناء العمليَّة.
وأوضح الأطباء في جامعة دريكسيل التشيكيَّة، أن هذا العمل يقلل المضاعفات التي تكون مميتة أحيانا، خصوصاً بالنسبة لمرضى القصور أو الفشل في عضلة القلب، وهو يجرى بالتخدير الموضعي لمراقبة أي تطور يحصل، وفي الوقت نفسه ضمان نجاحه.
ووفقاً لـ«سكاي نيوز»، فقد أوضح أستاذ الجراحة القلبيَّة في الجامعة، أندرو فشسلر، أنَّ هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها فعل هذا النوع من الجراحات، وأنَّها سهلة ومضمونة وليست لها آثار جانبيَّة كتلك التي تترافق عادة مع العمليات الجراحيَّة التقليديَّة.
ويتوقع الأطباء أن تصبح هذه الطريقة متاحة في العالم لتعزيز عمل عضلة القلب، خاصة مع تزايد الأمراض القلبيَّة التي تعد السبب المباشر في ارتفاع مستوى الوفيات حول العالم.
ويقوم هذا الإجراء الطبي، الذي وصف بالمميَّز والنادر، على عمل شق صغير في الجانب الأيسر من القفص الصدري، وتمرير جهاز مثل المرساة إلى البطين تدريجياً لعزل الأجزاء التالفة عن تلك السليمة في عضلة القلب، بالتزامن مع جهاز خارج الجسم لمراقبة كل المؤشرات وحركة عضلة القلب أثناء العمليَّة.
وأوضح الأطباء في جامعة دريكسيل التشيكيَّة، أن هذا العمل يقلل المضاعفات التي تكون مميتة أحيانا، خصوصاً بالنسبة لمرضى القصور أو الفشل في عضلة القلب، وهو يجرى بالتخدير الموضعي لمراقبة أي تطور يحصل، وفي الوقت نفسه ضمان نجاحه.
ووفقاً لـ«سكاي نيوز»، فقد أوضح أستاذ الجراحة القلبيَّة في الجامعة، أندرو فشسلر، أنَّ هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها فعل هذا النوع من الجراحات، وأنَّها سهلة ومضمونة وليست لها آثار جانبيَّة كتلك التي تترافق عادة مع العمليات الجراحيَّة التقليديَّة.
ويتوقع الأطباء أن تصبح هذه الطريقة متاحة في العالم لتعزيز عمل عضلة القلب، خاصة مع تزايد الأمراض القلبيَّة التي تعد السبب المباشر في ارتفاع مستوى الوفيات حول العالم.