كشفت دراسة طبيَّة حديثة أشرف عليها باحثون من جامعة سيدني الأستراليَّة، أنَّ إتباع حمية غذائيَّة غنيَّة بالبروتينات تعدُّ أفضل وسيلة للتخلص من السمنة والوزن الزائد، وتحقيق حلم الرشاقة الذي يلهث وراءه الجميع.
وأكد الباحثون على ضرورة التوازن في الاختيارات الغذائيَّة، واختيار الأطعمة الصحيَّة الغنيَّة بالبروتينات مع عدم إهمال تناول قدر متوسط من الكربوهيدرات والدهون، لكيلا تأتي هذه الحمية الغذائيَّة بنتاج عكسيَّة، لافتين إلى أنَّ البروتينات مهمة جداً للنمو الصحي وتجديد أنسجة الجسم مثل العضلات، وتشمل عضلات القلب والأعضاء الداخليَّة والجلد.
ووفقاً لـ«اليوم السابع»، فقد نصحت الدِّراسة ولتحقيق التوازن الصحيح في تناول الطعام، بتناول مصادر البروتينات المفيدة والصحيَّة، وتشمل الأسماك مثل التونة والسالمون، والبيض، وصدور الدجاج والديك الرومي، والجبن منخفض الدهن مثل الجبن القريش والموزريلا، واللحم العجالي واللحوم الحمراء الخالية من الدهون، والفول وجبن التوفو واللبن والزبادي ولبن الصويا والمكسرات والحبوب والبقوليات المختلفة.
وأضاف الباحثون أنَّ الأشخاص الذين يتبعون حمية غذائيَّة قليلة البروتينات غالباً ما يُفرطون في تناول الكربوهيدرات والدهون من أجل تحقيق الشعور بالشبع، لافتين إلى أنَّ نسب البروتينات انخفضت بشكل ملحوظ من الحمية الغذائيَّة الخاصة بالمجتمعات الغربيَّة على مدار الستين عاماً الماضية، وهو ما ساهم بدوره في رفع معدلات الإصابة بالسمنة.
وأكد الباحثون على ضرورة التوازن في الاختيارات الغذائيَّة، واختيار الأطعمة الصحيَّة الغنيَّة بالبروتينات مع عدم إهمال تناول قدر متوسط من الكربوهيدرات والدهون، لكيلا تأتي هذه الحمية الغذائيَّة بنتاج عكسيَّة، لافتين إلى أنَّ البروتينات مهمة جداً للنمو الصحي وتجديد أنسجة الجسم مثل العضلات، وتشمل عضلات القلب والأعضاء الداخليَّة والجلد.
ووفقاً لـ«اليوم السابع»، فقد نصحت الدِّراسة ولتحقيق التوازن الصحيح في تناول الطعام، بتناول مصادر البروتينات المفيدة والصحيَّة، وتشمل الأسماك مثل التونة والسالمون، والبيض، وصدور الدجاج والديك الرومي، والجبن منخفض الدهن مثل الجبن القريش والموزريلا، واللحم العجالي واللحوم الحمراء الخالية من الدهون، والفول وجبن التوفو واللبن والزبادي ولبن الصويا والمكسرات والحبوب والبقوليات المختلفة.
وأضاف الباحثون أنَّ الأشخاص الذين يتبعون حمية غذائيَّة قليلة البروتينات غالباً ما يُفرطون في تناول الكربوهيدرات والدهون من أجل تحقيق الشعور بالشبع، لافتين إلى أنَّ نسب البروتينات انخفضت بشكل ملحوظ من الحمية الغذائيَّة الخاصة بالمجتمعات الغربيَّة على مدار الستين عاماً الماضية، وهو ما ساهم بدوره في رفع معدلات الإصابة بالسمنة.