كشف الملتقى السنوي للمدارس الخاصة في أبوظبي عن تحسن 86 مدرسة بمقدار درجة واحدة على الأقل، وثبات تقدير 25 مدرسة، وانخفاض تقدير 13 مدرسة، خلال دورة التقييم الثالثة من برنامج «ارتقاء»، ما رفع عدد المدارس التي تقدم تعليماً جيداً في الإمارة إلى 56%، وافتتاح تسع مدارس جديدة، وتحسن التقدير العام لفعالية الأداء بنسبة 69% من المدارس الخاصة.
حضر اللقاء نحو 400 من القيادات المدرسية من مختلف مناطق الإمارة، بهدف استعراض خطط المجلس الطموحة، وتسليط الضوء على تطور المدارس الخاصة وتحقيق جودة التعليم.
واستعرضت مدير عام مجلس أبوظبي للتعليم، الدكتورة أمل عبدالله القبيسي خلال اللقاء الاستراتيجية الجديدة للتعليم، التي تركز على أن يكون لدى إمارة أبوظبي منظومة متكاملة لإنتاج المعرفة بحلول عام 2020، حيث حددت وسائل التكامل بين مكونات أركان مثلث إنتاج المعرفة (الحكومة والتعليم المدرسي والعاي والصناعة).
يشار إلى أن العام الدراسي الجديد يضم 235 ألف طالب وطالبة في 188 مدرسة خاصة،
حيث تحسن التقدير العام لفعالية الأداء بنسبة 69% من المدارس الخاصة بين الدورتَيْن الأولى والثالثة للتقييم (من عام 2009 إلى 2015)، ما يبرهن على تحقق تحسن عام في النظام التعليمي بالمدارس الخاصة، فمن بين 124 مدرسة خضعت للتقييم في الدورات الثلاث، ظلت 25 مدرسة محتفظة بمستوى التقدير نفسه، وتحسنت 86 مدرسة تقديراً واحداً على الأقل، بينما لم تتمكن 13 مدرسة من تحقيق أي تحسن، وانخفض أداؤها تقديراً واحداً على الأقل.
حضر اللقاء نحو 400 من القيادات المدرسية من مختلف مناطق الإمارة، بهدف استعراض خطط المجلس الطموحة، وتسليط الضوء على تطور المدارس الخاصة وتحقيق جودة التعليم.
واستعرضت مدير عام مجلس أبوظبي للتعليم، الدكتورة أمل عبدالله القبيسي خلال اللقاء الاستراتيجية الجديدة للتعليم، التي تركز على أن يكون لدى إمارة أبوظبي منظومة متكاملة لإنتاج المعرفة بحلول عام 2020، حيث حددت وسائل التكامل بين مكونات أركان مثلث إنتاج المعرفة (الحكومة والتعليم المدرسي والعاي والصناعة).
يشار إلى أن العام الدراسي الجديد يضم 235 ألف طالب وطالبة في 188 مدرسة خاصة،
حيث تحسن التقدير العام لفعالية الأداء بنسبة 69% من المدارس الخاصة بين الدورتَيْن الأولى والثالثة للتقييم (من عام 2009 إلى 2015)، ما يبرهن على تحقق تحسن عام في النظام التعليمي بالمدارس الخاصة، فمن بين 124 مدرسة خضعت للتقييم في الدورات الثلاث، ظلت 25 مدرسة محتفظة بمستوى التقدير نفسه، وتحسنت 86 مدرسة تقديراً واحداً على الأقل، بينما لم تتمكن 13 مدرسة من تحقيق أي تحسن، وانخفض أداؤها تقديراً واحداً على الأقل.