قد يكون طفلك ممن يتمتعون بقدرات وملكات وذكاءات هائلة، لكن من دون معرفتك، وكل طفل يتميَّز عن الآخر بطريقته الخاصة، وقد بينت الدِّراسات أنَّ الأطفال المتفوقين يمتلكون معايير ومعدلات تحصيل أرفع من الأطفال العاديين، وأنَّ استجاباتهم تكون أسرع، وأن تقدُّمهم يكون أوضح، وأنَّ نشاطاتهم في الصفوف واسعة ومتنوِّعة، وأنَّ اهتماماتهم أكثر تنوعاً أيضاً من بقيَّة الأطفال.
ووفقاً لـ«3a2ilati»، نقدِّم لك بعض التصرُّفات والمؤشرات التي تدل على ذكاء طفلك وتفوقه:
- يتمتع الطفل المتفوّق بمصدر طاقة وحيويَّة لا تنضب، بحيث لا يتوقف عن الحراك والكلام والاستكشاف وطرح الأسئلة.
- يميل الطفل المتفوّق إلى التفكير بسرعة والتحدُّث بسرعةً، كما لو أنَّه يحاول التكّلم بالسرعة التي يفكّر فيها.
- يتمتع الطفل المتفوِّق بطبعٍ قيادي وقدرة على توجيه الآخرين نحو دروب جديدة.
- يتميَّز الطفل المتفوِّق بقدرة فريدة على التواصل مع الراشدين والأطفال الأكبر منه سناً، بفضل اهتماماته وقدراته المعرفيَّة المتقدِّمة نسبةً لأطفال جيله.
- يستمتع الطفل المتفوّق بتمضية بعض الأوقات بمفرده والقيام بنشاطات انفراديَّة على غرار القراءة والكتابة والمراقبة أو بكل بساطة، التفكير.
- يقدِّر الطفل المتفوّق الفنَّ والجمال الطبيعي، ويستمتع بشكلٍ خاص بمراقبة الأشجار وغروب الشمس والأزهار والبحر والحيوانات، بالإضافة إلى أنَّه من الممكن أن يُظهر اهتماماً عميقاً ببعض أشكال الفنون، كاللوحات والمنحوتات أو الموسيقى.. إلخ.
- يتمتع الطفل المتفوِّق بقدرة هائلة على التركيز على موضوعٍ ما لفترة طويلة من الوقت، بالإضافة إلى أنَّه يتمتع بذاكرة ممتازة وقدرة كبيرة على ترداد ما سبق أن سمعه أو رآه أو تعلّمه.
- يمكن للطفل المتفوِّق أن يستمتع بإيجاد الطرق الخاصة به من أجل حلِّ المشاكل والربط بين المفاهيم والأفكار التي لا علاقة لها ببعضها بعضاً.
- يُمكن للطفل المتفوِّق أن يُطوّر مهاراته الحركيَّة بما فيها التوازن والتنسيق والحركة في مرحلة مبكرة من الطفولة، مقارنةً بغيره من الأطفال.
- لا يحتاج الطفل المتفوّق إلى كثير من الإرشادات والتعليمات عند تعلّم مهارة أو لعبة جديدة، ومن المحتمل أن يُصرَّ على القيام بالأمور بنفسه وعلى طريقته الخاصة.
ووفقاً لـ«3a2ilati»، نقدِّم لك بعض التصرُّفات والمؤشرات التي تدل على ذكاء طفلك وتفوقه:
- يتمتع الطفل المتفوّق بمصدر طاقة وحيويَّة لا تنضب، بحيث لا يتوقف عن الحراك والكلام والاستكشاف وطرح الأسئلة.
- يميل الطفل المتفوّق إلى التفكير بسرعة والتحدُّث بسرعةً، كما لو أنَّه يحاول التكّلم بالسرعة التي يفكّر فيها.
- يتمتع الطفل المتفوِّق بطبعٍ قيادي وقدرة على توجيه الآخرين نحو دروب جديدة.
- يتميَّز الطفل المتفوِّق بقدرة فريدة على التواصل مع الراشدين والأطفال الأكبر منه سناً، بفضل اهتماماته وقدراته المعرفيَّة المتقدِّمة نسبةً لأطفال جيله.
- يستمتع الطفل المتفوّق بتمضية بعض الأوقات بمفرده والقيام بنشاطات انفراديَّة على غرار القراءة والكتابة والمراقبة أو بكل بساطة، التفكير.
- يقدِّر الطفل المتفوّق الفنَّ والجمال الطبيعي، ويستمتع بشكلٍ خاص بمراقبة الأشجار وغروب الشمس والأزهار والبحر والحيوانات، بالإضافة إلى أنَّه من الممكن أن يُظهر اهتماماً عميقاً ببعض أشكال الفنون، كاللوحات والمنحوتات أو الموسيقى.. إلخ.
- يتمتع الطفل المتفوِّق بقدرة هائلة على التركيز على موضوعٍ ما لفترة طويلة من الوقت، بالإضافة إلى أنَّه يتمتع بذاكرة ممتازة وقدرة كبيرة على ترداد ما سبق أن سمعه أو رآه أو تعلّمه.
- يمكن للطفل المتفوِّق أن يستمتع بإيجاد الطرق الخاصة به من أجل حلِّ المشاكل والربط بين المفاهيم والأفكار التي لا علاقة لها ببعضها بعضاً.
- يُمكن للطفل المتفوِّق أن يُطوّر مهاراته الحركيَّة بما فيها التوازن والتنسيق والحركة في مرحلة مبكرة من الطفولة، مقارنةً بغيره من الأطفال.
- لا يحتاج الطفل المتفوّق إلى كثير من الإرشادات والتعليمات عند تعلّم مهارة أو لعبة جديدة، ومن المحتمل أن يُصرَّ على القيام بالأمور بنفسه وعلى طريقته الخاصة.
