يعتبر مجال طب الأسنان من أكثر المجالات استفادةً من التطور العلمي والتقني، وهذا يظهر جليًّا في التطور الذي يشهده هذا المجال كل يوم ليشمل طب الأسنان التجميلي وتقويم وزرع الأسنان، ولعل آخر تطور طبي في هذا المجال والذي تنوي إحدى السعوديات تطويره هو اختصار وقت صناعة تيجان الأسنان من سبعة أيام إلى 90 دقيقةً فقط وذلك من خلال بحث قامت به.
حيث أوضحت الباحثة المتخصصة في الاستعاضة السنية الدكتورة نادية العنقري في ورقة علمية لها خلال مشاركتها في المؤتمر السعودي العالمي لطب الأسنان (الطب التجديدي) في الرياض أنّ «تصنيع تيجان الأسنان حاسوبيًّا من مادة البورسلين المطعم بجزيئات سيليكات الليثيوم الخالية من المعدن، هو تقنية تختصر وقت العلاج في العيادة إلى مدة أقصاها ٩٠ دقيقةً، تشمل تحضير السن المعالج، وأخذ مقاس رقمي، وتحضير تاج السن في جهاز الحاسوب ليتم وضعه في فم المريض خلال الزيارة، بينما تعتمد الطريقة التقليدية على تحضير السن، وأخذ طبعة ومقاس للسن المحضر، وإرساله إلى المعمل ليقوم فني الأسنان ببناء وتحضير التاج يدويًّا في مدة تراوح ما بين يومين إلى أسبوع بحسب سرعة وضغط المعمل»، وذلك حسب صحيفة الحياة.
وأشارت بأنه «من المهم اختيار الحال المناسب عند تطبيق هذه التقنية وعدم استغلالها تجاريًّا على حساب جودة وإتقان العمل واختيار ما يناسب المريض بحسب التقنيات المتوافرة».
حيث أوضحت الباحثة المتخصصة في الاستعاضة السنية الدكتورة نادية العنقري في ورقة علمية لها خلال مشاركتها في المؤتمر السعودي العالمي لطب الأسنان (الطب التجديدي) في الرياض أنّ «تصنيع تيجان الأسنان حاسوبيًّا من مادة البورسلين المطعم بجزيئات سيليكات الليثيوم الخالية من المعدن، هو تقنية تختصر وقت العلاج في العيادة إلى مدة أقصاها ٩٠ دقيقةً، تشمل تحضير السن المعالج، وأخذ مقاس رقمي، وتحضير تاج السن في جهاز الحاسوب ليتم وضعه في فم المريض خلال الزيارة، بينما تعتمد الطريقة التقليدية على تحضير السن، وأخذ طبعة ومقاس للسن المحضر، وإرساله إلى المعمل ليقوم فني الأسنان ببناء وتحضير التاج يدويًّا في مدة تراوح ما بين يومين إلى أسبوع بحسب سرعة وضغط المعمل»، وذلك حسب صحيفة الحياة.
وأشارت بأنه «من المهم اختيار الحال المناسب عند تطبيق هذه التقنية وعدم استغلالها تجاريًّا على حساب جودة وإتقان العمل واختيار ما يناسب المريض بحسب التقنيات المتوافرة».