فرض الانضباط، والحزم في التربية من أكثر الأمور شيوعاً في تربية الأبناء من قِبل الوالدين، اللذين يعتقدان أن ما يفعلانه أفضل طريقة في تربيتهم ودفعهم إلى الدراسة والنجاح.
لكن الدراسات الحديثة كشفت عكس ذلك تماماً، حيث أكدت أن التربية الصارمة للأبناء هي أساس فشلهم الدراسي، و، واستخدام العنف في تربية الطفل، حيث يؤدي ذلك إلى نتائج عكسية، وآثار سلبية على شخصية الطفل وسلوكه، وتواصله مع محيطه، وقد يبقى معه هذا السلوك في المراحل اللاحقة من حياته، ويستخدم العنف مع أطفاله فيما بعد.
وقد كشفت دراسة أجريت مؤخراً، أن التربية الصارمة لا تؤدي حتماً إلى أداء جيد في الدراسة، بل في الغالب إلى الفشل الدراسي. وقال باحثون في دورية "تشايلد ديفيلوبمنت" الأمريكية: إن الأطفال الذين تمت تربيتهم على نحو صارم يجنحون بشكل أكبر إلى أصدقائهم بدلاً من آبائهم.
وجاء في الدراسة، أن هؤلاء الأطفال يفضلون قضاء وقت أطول مع أصدقائهم بدلاً من أداء فروضهم المنزلية، أو يفضلون انتهاك القواعد للاحتفاظ بالأصدقاء. وعرَّفت الدراسة التربية الصارمة بالتربية القائمة على الزجر والضرب والتهديد بعقوبات لفظية، أو بدنية.
لكن الدراسات الحديثة كشفت عكس ذلك تماماً، حيث أكدت أن التربية الصارمة للأبناء هي أساس فشلهم الدراسي، و، واستخدام العنف في تربية الطفل، حيث يؤدي ذلك إلى نتائج عكسية، وآثار سلبية على شخصية الطفل وسلوكه، وتواصله مع محيطه، وقد يبقى معه هذا السلوك في المراحل اللاحقة من حياته، ويستخدم العنف مع أطفاله فيما بعد.
وقد كشفت دراسة أجريت مؤخراً، أن التربية الصارمة لا تؤدي حتماً إلى أداء جيد في الدراسة، بل في الغالب إلى الفشل الدراسي. وقال باحثون في دورية "تشايلد ديفيلوبمنت" الأمريكية: إن الأطفال الذين تمت تربيتهم على نحو صارم يجنحون بشكل أكبر إلى أصدقائهم بدلاً من آبائهم.
وجاء في الدراسة، أن هؤلاء الأطفال يفضلون قضاء وقت أطول مع أصدقائهم بدلاً من أداء فروضهم المنزلية، أو يفضلون انتهاك القواعد للاحتفاظ بالأصدقاء. وعرَّفت الدراسة التربية الصارمة بالتربية القائمة على الزجر والضرب والتهديد بعقوبات لفظية، أو بدنية.