الكثير من الموظفين يفكرون في التقاعد بوقت مبكر، لكنّ عددًا قليلاً منهم يتخذون خطوات للوصول إلى هذه المرحلة، لذلك هناك 3 أمور لا بد من تحقيقها؛ من أجل الوصول إلى الهدف، وهو التقاعد المبكر.
يقع على رأس هذه الأمور الثلاثة، بناء مصدر قوي للدخل المنتظم، فإذا لم يكن لديك وسيلة مستقلة لكسب المال غير الوظيفة، سيكون من الصعب الخروج إلى التقاعد مبكرًا.
ويأتي الادخار في المرتبة الثانية؛ من أجل مساعدتك في فترة ما بعد التقاعد. لذلك عليك ألا تنفق كل ما يدخل جيبك، بل ادخر ولو جزءًا بسيطًا منه؛ ليعينك في المستقبل.
أما الأمر الثالث من أجل تحقيق تقاعد مبكر مريح، فيتمثل في الاستثمار في وقت مبكر فيما لدى الشخص، من وفورات مالية وأصول، والتي ستعظم ثروتك وتنمو مع الوقت.
كما ينصح الكثير من الخبراء استثمار المدخرات في العقارات، أو في أسواق الأوراق المالية، ويوصون بأن يكون لدى من يرغب في التقاعد المبكر ما يكفي من المال، وهو في سن الأربعين؛ للشروع في عمل مستقل يتيح له التقاعد المبكر.
يقع على رأس هذه الأمور الثلاثة، بناء مصدر قوي للدخل المنتظم، فإذا لم يكن لديك وسيلة مستقلة لكسب المال غير الوظيفة، سيكون من الصعب الخروج إلى التقاعد مبكرًا.
ويأتي الادخار في المرتبة الثانية؛ من أجل مساعدتك في فترة ما بعد التقاعد. لذلك عليك ألا تنفق كل ما يدخل جيبك، بل ادخر ولو جزءًا بسيطًا منه؛ ليعينك في المستقبل.
أما الأمر الثالث من أجل تحقيق تقاعد مبكر مريح، فيتمثل في الاستثمار في وقت مبكر فيما لدى الشخص، من وفورات مالية وأصول، والتي ستعظم ثروتك وتنمو مع الوقت.
كما ينصح الكثير من الخبراء استثمار المدخرات في العقارات، أو في أسواق الأوراق المالية، ويوصون بأن يكون لدى من يرغب في التقاعد المبكر ما يكفي من المال، وهو في سن الأربعين؛ للشروع في عمل مستقل يتيح له التقاعد المبكر.