بدر بن علي العنزي، شاب سعودي عمل كموظف مبتدئ في خدمة العملاء في الفترة المسائية قرابة عامين ونصف العام في الجوف، ثم مشرفًا للفرع، قبل أن يصبح اليوم الرجل الأول في معرض لشركة عالمية في الرس، على الرغم من دراسته الأكاديمية في جامعة الجوف، إلا أن طموحه ساعده على مواصلة العمل، وما كاد يتخرج حتى أصبح مديراً لمعرض تابع لإحدى أكبر المنشآت العالمية.
ويضيف: «إن من الأهمية بمكان على من يعمل أن يهتم بالتعليمات التي يتلقاها من مرؤوسيه، ويتعاون مع زملائه، ويحرص على التفاني في العمل، والاهتمام بتلبية احتياجات العملاء». وأكد أن الشاب السعودي لديه القدرة على إثبات نفسه في سوق العمل متى ما وجد من يوجهه إلى الطريق السليم لتحقيق ذلك، موجهًا شكره الجزيل لأمير منطقة القصيم على ما يبذله من جهود لتفعيل التوطين الوظيفي في المنطقة.
ويستذكر العنزي نصائح والده له بدقة على الرغم من مضي سنوات عديدة على ذلك، وخاصة فيما يتعلق بضرورة حرص الإنسان على أن يبذل ما بوسعه لتحقيق ما يريد، وعدم الاعتماد على الآخرين بتحقيق ما يصبو إليه، وأنه في سبيل ذلك يستوجب على المرء العمل بجد واجتهاد، وأن يحرص على تحصيل قوته بعرق جبينه، مهما بلغ منه التعب والجهد. ويشير إلى أنه على الشاب الاستفادة من الفرص الوظيفية المتاحة في الوقت الحالي، وخاصة في ظل برامج التوطين الوظيفي المتعددة.
ويلاحظ الشاب العنزي أن الزبائن في المجمع الذي يعمل به يتعاملون بارتياح أكثر مع الشاب السعودي؛ لأنه يستطيع إدراك متطلباتهم بسرعة أكثر من غيره، كونه الأقرب لفهم احتياجاتهم وما يريدون الحصول عليه، ويؤكد أن ذلك يجعل العلاقة بينهم كمقدمي خدمة سعوديين وعملائهم «أكثر أريحية»، مقارنة بمقدمي الخدمة من الجنسيات الأخرى.
ويحث العنزي الشباب السعودي من الجنسين على استغلال الوقت بالعمل الجاد، والاستفادة من برامج التوطين التي تشرف عليها أو تنفذها وزارة العمل والتنمية الاجتماعية وصندوق تنمية الموارد البشرية.
ويضيف: «إن من الأهمية بمكان على من يعمل أن يهتم بالتعليمات التي يتلقاها من مرؤوسيه، ويتعاون مع زملائه، ويحرص على التفاني في العمل، والاهتمام بتلبية احتياجات العملاء». وأكد أن الشاب السعودي لديه القدرة على إثبات نفسه في سوق العمل متى ما وجد من يوجهه إلى الطريق السليم لتحقيق ذلك، موجهًا شكره الجزيل لأمير منطقة القصيم على ما يبذله من جهود لتفعيل التوطين الوظيفي في المنطقة.
ويستذكر العنزي نصائح والده له بدقة على الرغم من مضي سنوات عديدة على ذلك، وخاصة فيما يتعلق بضرورة حرص الإنسان على أن يبذل ما بوسعه لتحقيق ما يريد، وعدم الاعتماد على الآخرين بتحقيق ما يصبو إليه، وأنه في سبيل ذلك يستوجب على المرء العمل بجد واجتهاد، وأن يحرص على تحصيل قوته بعرق جبينه، مهما بلغ منه التعب والجهد. ويشير إلى أنه على الشاب الاستفادة من الفرص الوظيفية المتاحة في الوقت الحالي، وخاصة في ظل برامج التوطين الوظيفي المتعددة.
ويلاحظ الشاب العنزي أن الزبائن في المجمع الذي يعمل به يتعاملون بارتياح أكثر مع الشاب السعودي؛ لأنه يستطيع إدراك متطلباتهم بسرعة أكثر من غيره، كونه الأقرب لفهم احتياجاتهم وما يريدون الحصول عليه، ويؤكد أن ذلك يجعل العلاقة بينهم كمقدمي خدمة سعوديين وعملائهم «أكثر أريحية»، مقارنة بمقدمي الخدمة من الجنسيات الأخرى.
ويحث العنزي الشباب السعودي من الجنسين على استغلال الوقت بالعمل الجاد، والاستفادة من برامج التوطين التي تشرف عليها أو تنفذها وزارة العمل والتنمية الاجتماعية وصندوق تنمية الموارد البشرية.