كشفت دراسة أوروبية حديثة بأن هناك علاقة بين نسبة اليود وذكاء الطفل، وبأن نسبة حصول الحامل على اليود تلعب دوراً كبيراً في تحديد ذكاء المولود، وبشيء من التفصيل تشير الدراسة إلى أن:
نصف المواليد في أوروبا تحديداً يعانون من نقص اليود.
الدراسة التي مولها الاتحاد الأوروبي ربطت بين الذكاء ونقص اليود لدى المواليد والمراهقين.
يؤثر نفس اليود على انخفاض القدرات المعرفية لدى الطفل.
نقص القدرات المعرفية يؤثر على جيل بأكمله وهو جيل المستقبل.
النساء الحوامل القاطنات بالقرب من شواطئ البحار يحصلن على كفايتهن مع مواليدهن من اليود.
لا يحتوي طعام الحامل على اليود لها وللجنين.
تحصل الحامل على أطعمة فقيرة باليود ولا يلتفت لأهميته.
تحرص الدول المتقدمة على علاج هذه المشكلة لأنها تؤثر على الاقتصاد وليس على صحة الأشخاص فقط.