قبضت شرطة الشارقة، على خادمة أندونيسية سرقت 107 آلاف درهم من الخزنة في منزل مخدومتها في مدينة خورفكان.
وكان بلاغ قد ورد إلى شرطة المنطقة الشرقية، يفيد بتعرض منزل للسرقة من قبل مجهول، فانتقل رجال التحريات والمباحث الجنائية والخبراء إلى مسرح الجريمة.
وبعد معاينة الموقع، تمكن فريق البحث والتحري من تحديد هوية السارق، الذي تبين أنها خادمة تعمل في المنزل منذ سنوات. وبعد القبض عليها والتحقيق معها اعترفت بسرقة أموال من خزنة صاحبة المنزل.
وبحسب جريدة "الإمارات اليوم" أفادت الخادمة بأنها سرقت المبلغ على شكل دفعات، حتى لا تثير شكوك أصحاب المنزل، إلا أنها استولت على ما تبقى من المبالغ الموجودة في الخزنة دفعة واحدة في نهاية المطاف، وحولت بعض المبالغ إلى خارج الدولة، وعليه تم توقيف المتهمة، واسترداد المبلغ المسروق.
وطالب مدير إدارة شرطة المنطقة الشرقية، العقيد عبدالله بن عامر، أصحاب المنازل بأخذ التدابير والاحتياطات التي تحول دون تعرض منازلهم للسرقة، وعدم إعطاء الثقة الكاملة للخدم أو السماح لهم بدخول الغرف الخاصة بمفردهم، وعدم ترك المفاتيح لديهم أثناء غيابهم عن المنزل، فضلاً عن ضرورة الاحتفاظ بالمبالغ الكبيرة والمقتنيات الثمينة بعيداً عن متناولهم.
وكان بلاغ قد ورد إلى شرطة المنطقة الشرقية، يفيد بتعرض منزل للسرقة من قبل مجهول، فانتقل رجال التحريات والمباحث الجنائية والخبراء إلى مسرح الجريمة.
وبعد معاينة الموقع، تمكن فريق البحث والتحري من تحديد هوية السارق، الذي تبين أنها خادمة تعمل في المنزل منذ سنوات. وبعد القبض عليها والتحقيق معها اعترفت بسرقة أموال من خزنة صاحبة المنزل.
وبحسب جريدة "الإمارات اليوم" أفادت الخادمة بأنها سرقت المبلغ على شكل دفعات، حتى لا تثير شكوك أصحاب المنزل، إلا أنها استولت على ما تبقى من المبالغ الموجودة في الخزنة دفعة واحدة في نهاية المطاف، وحولت بعض المبالغ إلى خارج الدولة، وعليه تم توقيف المتهمة، واسترداد المبلغ المسروق.
وطالب مدير إدارة شرطة المنطقة الشرقية، العقيد عبدالله بن عامر، أصحاب المنازل بأخذ التدابير والاحتياطات التي تحول دون تعرض منازلهم للسرقة، وعدم إعطاء الثقة الكاملة للخدم أو السماح لهم بدخول الغرف الخاصة بمفردهم، وعدم ترك المفاتيح لديهم أثناء غيابهم عن المنزل، فضلاً عن ضرورة الاحتفاظ بالمبالغ الكبيرة والمقتنيات الثمينة بعيداً عن متناولهم.