لا يُمكن القفز عن أهمية الإنارة في ديكورات المنزل، فهي قادرة على إعلاء عمل مهندس الديكور الداخلي أو إفشاله على النقيض من ذلك، وتتطلب درايةً وإحساسًا بالجماليات، علمًا أن تنسيق الإنارة قد يتطلب حضور استشاري ويتجاوز أمر شراء تركيبات جذابة منها.
في السطور الآتية، تركيز على الإنارة السقفية.
بحسب مُهندسة العمارة السورية لجين الفارس، فإن الإنارة تُعدّ من العناصر الأهمّ في الفراغ الداخلي، فهي تقوم بدورين: وظيفي وجمالي. وتلفت المهندسة إلى أن مهارة مُهندس(ة) الديكور هي في الربط بين الوظيفتين المذكورتين وتأمين الراحة داخل أي فراغ.
عن الإنارة السقفية، توضح المهندسة لـ"سيدتي. نت" أن أنواعها الرئيسة، هي:
قد يهمّك أيضًا، الاطلاع على المهندس سام سعادة: الإضاءة تترجم طابع المشروع وجوّه
وعن المواد الرائجة في صنع الإنارة السقفية، تقول المُهندسة إن "تطوُّرات عدة طالت تقنيات التصنيع، كما هناك تنويع في المواد المُصنّعة وبدائلها. في هذا الإطار، يُستخدم الأكريليك والبلاستيك، من دون القفز عن المواد التقليدية، مثل: الزجاج والقماش والحصير والنسيج الذي يمتزج بالضوء، بشكل خلاب". وتتوسع في الحديث عن الإنارة السقفية، فتقول إن "المتدلاة منها شائعة، مثل: الثريات والإنارة الـ"ليد" التي أصبحت من الأنواع الأهم أخيرًا، للأشكال المميزة التي تُقدمها والإنارة المخفية التي لا يمكن أن تأمل موضتها لأنها تضفي جوًّا من الراحة على الفراغ والإنارة التي تتخذ هيئة نجوم والدارجة أخيرًا الأمر الذي ينقل الغرفة، لا سيما تلك العائدة للطفل أو للترفيه العائلي (الجيمينج) إلى جوّ خيالي.وهناك الـ"سبوت لايت" الذي يتوافر بحسب أشكال جديدة مميزة ويتجاوز فكرة الإنارة العامة إلى العنصر الجمالي والوظيفي في آن واحد.
وعمّ إذا كانت الثريات لا تزال دارجة في الديكور الداخلي الـ"مودرن"، تشرح المهندسة أنه "لا يمكن للثريات أن تقدم، فهذه العناصر مُفضّلة من بعض الناس للمدى والجمالية التي تُشيعها في الفراغ، من دون الإغفال عن تطورات طالتها في الآونة الأخيرة في إطار تنوع المواد والتقنيات، ما يجعل من السهل خلق ثريات بأشكال هادفة إلى جعل فكرة التصميم مميزة".
تنصح المهندسة لجين القرّاء والقارئات، بالانتباه إلى النقاط الآتية، قبل اختيار الإنارة السقفية:
1. البحث عن التركيبات المُوفّرة للطاقة من نوع الـ"ليد".
2. اختيار ألوان الإنارة بالانسجام مع وظيفة المكان. في هذا الإطار، تروج درجة الإنارة 3500 المائلة للصفرة و6500 المائلة للبياض.
3. مُراعاة مساحة الغرفة فلا يمكن استخدام ثريا ضخمة في غرفة محدودة المساحة.
4. تجنّب استخدام الأضواء الخافتة في غرفة المعيشة والمطبخ.
5. دراسة شدة الضوء المُناسبة لتأمين جوّ مُريح.
6. الابتعاد عن التوزيع العشوائي للمبات على الأسقف، على أن لا تقرب للغاية من الجدار، علمًا أنه يجب إيداع مسافة معينة عن جانب السقف في تركيب أول صف من الـ"سبوتات". أما في الصف الثاني من الـ"سبوتات" تدع مسافة مضاعفة.
في السطور الآتية، تركيز على الإنارة السقفية.
أنواع من الإنارة
بحسب مُهندسة العمارة السورية لجين الفارس، فإن الإنارة تُعدّ من العناصر الأهمّ في الفراغ الداخلي، فهي تقوم بدورين: وظيفي وجمالي. وتلفت المهندسة إلى أن مهارة مُهندس(ة) الديكور هي في الربط بين الوظيفتين المذكورتين وتأمين الراحة داخل أي فراغ.
عن الإنارة السقفية، توضح المهندسة لـ"سيدتي. نت" أن أنواعها الرئيسة، هي:
- المُباشرة، التي تُوجّه إلى عنصر مُعيّن واضح.
- شبه المُباشرة، التي تُضيء عنصرًا واحدًا أو أكثر.
- غير المُباشرة، التي تُضيء الفراغ، بصورة عامة، من دون التركيز على عناصر محددة.
- الإنارة الجمالية، التي تُشعر بالدفء وبالراحة البصرية وتُلائم عناصر الفراغ وتُبرز جمالية السقف على نحو خاص، مثل: الثريات.
- التوجيهية، التي تهدف إلى التركيز على عنصر مُعيّن، مثل: الـ"سبوتات" الموجهة بأنواعها.
- المُحيطية، التي تهدف إلى إعطاء كم كاف من الضوء، لإغناء الفراغ، مثل: الإنارة المخفية.
- المعمارية، التي تكون جزءًا من التصميم ومؤكدة للإضاءة المحيطية.
قد يهمّك أيضًا، الاطلاع على المهندس سام سعادة: الإضاءة تترجم طابع المشروع وجوّه
وعن المواد الرائجة في صنع الإنارة السقفية، تقول المُهندسة إن "تطوُّرات عدة طالت تقنيات التصنيع، كما هناك تنويع في المواد المُصنّعة وبدائلها. في هذا الإطار، يُستخدم الأكريليك والبلاستيك، من دون القفز عن المواد التقليدية، مثل: الزجاج والقماش والحصير والنسيج الذي يمتزج بالضوء، بشكل خلاب". وتتوسع في الحديث عن الإنارة السقفية، فتقول إن "المتدلاة منها شائعة، مثل: الثريات والإنارة الـ"ليد" التي أصبحت من الأنواع الأهم أخيرًا، للأشكال المميزة التي تُقدمها والإنارة المخفية التي لا يمكن أن تأمل موضتها لأنها تضفي جوًّا من الراحة على الفراغ والإنارة التي تتخذ هيئة نجوم والدارجة أخيرًا الأمر الذي ينقل الغرفة، لا سيما تلك العائدة للطفل أو للترفيه العائلي (الجيمينج) إلى جوّ خيالي.وهناك الـ"سبوت لايت" الذي يتوافر بحسب أشكال جديدة مميزة ويتجاوز فكرة الإنارة العامة إلى العنصر الجمالي والوظيفي في آن واحد.
وعمّ إذا كانت الثريات لا تزال دارجة في الديكور الداخلي الـ"مودرن"، تشرح المهندسة أنه "لا يمكن للثريات أن تقدم، فهذه العناصر مُفضّلة من بعض الناس للمدى والجمالية التي تُشيعها في الفراغ، من دون الإغفال عن تطورات طالتها في الآونة الأخيرة في إطار تنوع المواد والتقنيات، ما يجعل من السهل خلق ثريات بأشكال هادفة إلى جعل فكرة التصميم مميزة".
نصائح قبل اختيار الإنارة السقفية
تنصح المهندسة لجين القرّاء والقارئات، بالانتباه إلى النقاط الآتية، قبل اختيار الإنارة السقفية:
1. البحث عن التركيبات المُوفّرة للطاقة من نوع الـ"ليد".
2. اختيار ألوان الإنارة بالانسجام مع وظيفة المكان. في هذا الإطار، تروج درجة الإنارة 3500 المائلة للصفرة و6500 المائلة للبياض.
3. مُراعاة مساحة الغرفة فلا يمكن استخدام ثريا ضخمة في غرفة محدودة المساحة.
4. تجنّب استخدام الأضواء الخافتة في غرفة المعيشة والمطبخ.
5. دراسة شدة الضوء المُناسبة لتأمين جوّ مُريح.
6. الابتعاد عن التوزيع العشوائي للمبات على الأسقف، على أن لا تقرب للغاية من الجدار، علمًا أنه يجب إيداع مسافة معينة عن جانب السقف في تركيب أول صف من الـ"سبوتات". أما في الصف الثاني من الـ"سبوتات" تدع مسافة مضاعفة.
قد يهمّك أيضًا، الاطلاع على وحدات الإنارة الزخرفية.. «منحوتات» لتجميل المنزل
___- الصور تُبرز أعمال مهندسة العمارة السورية لجين الفارس